رواد تويتر يفسرون عادات سائقى الميكروباص بهاشتاج "تويت وكأنك سواق"

الثلاثاء، 05 يناير 2016 06:31 ص
رواد تويتر يفسرون عادات سائقى الميكروباص بهاشتاج "تويت وكأنك سواق" ميكروباص - صورة أرشيفية
كتب عمرو حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
احتل هاشتاج "تويت وكأنك سواق" قائمة الأكثر تداولاً بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، صباح اليوم الثلاثاء، مفسرًا لأشهر عادات سائقى السيارات "ميكروباص" وجملهم المعروفة، إذ رصد رواد الموقع أبرز 10 عادات للسائقين عبر الهاشتاج.
اليوم السابع -1 -2016

حِكَم الميكروباص


يعتاد سائقو الميكروباص على نشر الحكم والمواعظ على خلفيات سياراتهم، والتى تنحصر، فى الغالب بين حكم غدر الأصدقاء والزمن وبين إبعاد الحسد عن سياراتهم، فنجد على سبيل المثال "ما تبحلقش كده يا لووح.. دى جت بطلوووع الرووح"، و"لو عجباك، دوس شباك"، و"السواقة فن مش عن عن".
اليوم السابع -1 -2016

المرايا


تعتبر المرايا ضمن أهم الأشياء فى حياة سائقى الميكروباص، فالكلمات الأولى التى يوجهها السائق للراكب بجانبه فى المقعد الأمامى أن يتنحى قليلاً كى يرى المرايا، حتى لو لن يستخدمها فيما بعد "هات المراية دى كده عليا أبشمهنز".

التخلى عن مهمة جمع الأجرة


ويتخلى سائقو الميكروباص دائمًا عن مهمة جمع الأجرة، ويلقوا بها فى ملعب مرتادى سياراتهم، وجاء هذا التخلى نظرًا لصعوبة تأديتها، خاصة إن كانت الأجرة تحتوى على أرباع من الجنيهات.."الأجرة ورا يا حضرات".
اليوم السابع -1 -2016

أجرة المقعد الأمامى


فيما تحوز أجرة المقعد الأمامى بجانب السائق على قصة خاصة، فالمقعد الأول يضم كرسيين فى الغالب، ويضطر أحد الركاب لدفع ثمن الكرسيين، خاصة كلما تأخر الوقت وزادت احتمالية انتظار آخر راكب.
"- معاك حد قدام؟
- هتاخد الاتنين؟
- لا
- أه معايا"

الخوف على باب السيارة


ويأتى الخوف على باب السيارة الميكروباص ضمن أكبر الهواجس فى حياة سائقيها، فعندما يغلق أحدهم الباب بقوة ينتفض قلب السائق بين ضلوعه لوجود احتمالية خروج الباب عن مزلاجه ووقوعه فى الشارع، هنا تأتى جملة السائق "اقفل الباب بالراحة يا باشا".

أسلوب السائقين فى النداء للركاب


كما يتميز سائقو الميكروباص بأسلوبٍ مميز فى ندائهم على الركاب، فلا تُنطَق الكثير من الأحرف، ويضيع الحرف الأخير عند الكثيرين منهم، لاسيما أن السائق ينادى على أكثر من منطقة فى الجملة الواحدة بطريقة سريعة، وإلى جانب فقدان الحروف فهناك طريقة مختلفة بإضافة حروف "واو" على الكثير من الكلمات وإضافة حروف أخرى تغير من معالم الكلمة، لكن هذا الإحلال والتبديل يصنع أسلوب السائقين المميز.
اليوم السابع -1 -2016

"الطرقة فاضية"


يقتبس سائقو الميكروباص هذه الجملة من زملائهم سائقى السيارات الأجرة ذات الحجم الكبير، والتى تسمى بـ"عربيات الجمعية" وكذلك محصلو الأجرة فى حافلات النقل العام، فالهم الأول والأخير لديهم جميعاً هو حشو المركبة بأكبر عدد من الركاب وتكديسها بكل الوسائل الممكنة، ويواجه الميكروباص مشكلة صغر حجمه بالمقارنة بباقى وسائل المواصلات، إلا أنه يحاول تسكين الجثث فى أى موقع متاح فى السيارة.."الطرقة فاضية يا حضرات"

الكنبة إللى فى الأخر


وفى السياق ذاته تأتى قضية تلاصق الركاب فى أخر مقعد بالسيارة ضمن أكبر قضايا الخلاف بين سائقى الميكروباص وبين المواطنين المستخدمين لهذه الوسيلة، فالمهمة الأولى للسائق، فكما ذكرنا سالفاً، تكديس كل ركن من السيارة بالراكبين، والكنبة الأخيرة هدف رئيسى وأساسى لهذا الاستغلال.."الكنبة ورا أربعة يا حضرات"
اليوم السابع -1 -2016

الكمين أول الأخطار الخارجية


وتعتبر كمائن الشرطة على الطرق أول الأخطار الخارجية التى تواجه سائقى الميكروباص، فدائمًا ما يتحدث السائق مع الركاب قبل المرور على الكمائن حتى يتخلص من أى راكب قد يجلب له المتاعب، هذا بخلاف إن كان السائق هو نفسه مصدر المتاعب.
اليوم السابع -1 -2016

النزول من الميكروباص "مهمة تحتاج حنكة"


وهنا تأتى المحطة الأخيرة للراكب، فيحتاج لتنبيه السائق بحاجته للنزول، إلا أن الكثير من المشاجرات قد تنشب نتيجة عدم سماع السائق للنداء، فى الغالب بسبب ارتفاع صوت الأغانى التى يسمعها، وهذه المشكلة يواجهها الركاب المحنكين بأسلوب يعتمد على خبرة الأيام والسنين، إذ يبادرون برفع صوتهم عند النداء، إلى جانب تبكير النداء حتى لا تفوت وجهتهم.

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة