كشف أحدث استطلاع رأى أمريكى عن اتساع الفارق بين المرشحين للرئاسة الأمريكية، حيث تتقدم المرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون على منافسها الجمهورى دونالد ترامب، بفارق 14 نقطة.
وبحسب استطلاع صحيفة وول ستريت جونالوشبكة NBC News، الاثنين، فإنه عند إقصار المنافسة بين كلينتون وترامب، فإن الأولى تتقدم بنتيجة 52% من الأصوات مقابل 38% لمنافسها الجمهورى.
وعندما تم إجراء الاستطلاع ليشمل المرشحين الأربعة وهم كلينتون وترامب بالإضافة إلى المرشح الليبرتارى، جارى جونسون ومرشح الحزب الأخضر جيل ستاين، فإن كلينتون تتقدم على ترامب بفارق 11 نقطة حيث حققت 46% مقابل 35% لمنافسها.
وقال 52% من المشاركين فى الاستطلاع، إن التسجيلات الجنسية القديمة لترامب والتى يدلى فيها بتعليقات بذيئة حول النساء، يجب أن تكون قضية رئيسية فى الحملة الانتخابية. ورأى 14% أن هذه الفضيحة يجب أن تعزز دعوات الجمهوريين داخل الكونجرس لتنحى ترامب عن سباق الرئاسة.
وبينما شمل الاستطلاع سؤال حول التفضيلات فى الكونجرس، فإن الديمقراطيين حققوا تقدما بفارق 7 نقاط عن الجمهوريين. وبحسب شبكة "NBC"، فإن هذه النتيجة هى الأكبر لصالح الديمقراطيين منذ أكتوبر 2013 عندما وقعت أزمة الإغلاق الحكومى بسبب الخلافات حول الميزانية.
وتأتى نتيجة الاستطلاع فى الوقت الذى أكد فيه بول ريان المتحدث باسم مجلس النواب وأحد كبار قيادات الحزب الجمهورى، أنه لن يدافع عن ترامب ولن يدعمه، بل سوف يركز جهوده خلال الأيام الـ30 المقبلة، المتبقين على موعد إطلاق الانتخابات الرئاسية، للحفاظ على الأغلبية داخل مجلس النواب.
عدد الردود 0
بواسطة:
مايكل جاكسون
لعبة استطلاعات الرأي و تشكيل الرأي العام
استطلاعات الرأي العام هي لعبة إعلامية للتأثير علي الرأي العام. و تستغل هذه الاستطلاعات بعض النظريات في علم النفس عن اتجاه الناخبين للاصطفاف مع الأكثر نجاحا فيما يعرف ب "تأثير القطيع". اما الاستطلاعات نفسها فتفتقد المصداقية لصغر حجم العينة الاستطلاعية فلا يعقل ان ألفين او ثلاثة آلاف شخص يتم استطلاع رأيهم ممكن ان يمثلوا عدد سكان الولايات المتحدة البالغ اكثر من 300 مليون نسمة. فضلا عن هذا فهذه العينة الصغيرة لا تمثل التنوع الديموجرافي للشعب الامريكي بناء علي اللون و الجنس و الدين و الخلفية التعليمية و الخلفية الاجتماعية و الخلفية السياسية و الخلفية الجغرافية. فمع مثل هذا التنوع المتباين فان عينة من 2000 او 3000 شخص لا يمكنها ان تمثل الشعب الامريكي بمختلف طوائفه تمثيلا حقيقيا يجعل من نتاءج الاستطلاع انعكاسا صادقا لرأي الشعب الامريكي. و علي ارض الواقع فكثرا ما جاءت الانتخابات بنتاءج عكسية لما مهدت له استطلاعات الرأي .
عدد الردود 0
بواسطة:
م. عمار فراج
كلاهما أعداء للعرب عامة والمسلمين خاصة
لماذا نتابع باهتمام انتخابات الرئاسة الأمريكية ؟؟ لن يأتي يوما يكون فيه رئيس أمريكا حليفا وداعما للعرب والمسلمين ... كلهم كلاب مع الصهيونية وضد الإسلام والمسلمين ... كلهم لا يريدوا الخير لمصر والأمة العربية والمسلمين. سيرحل كلب ويأتي كلب آخر بدلا منه.
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
ثبت ان الادارة الامريكية دولة تلبس قناع ديمقراطى ييخفى خلفة وجه قبيح يخدع الشعب !!
امريكا فى حاجة الى خريف غي حتى يصلوا الى ديمقراطية حقيقية وليست تمثيلية سخبقة يخليك تعصر ليمونه وتختار ترامب ابن المجنونة واو هيلرى المجنونة بحرق منطق الشرق الاوسط واتمنى من الشعب الامريكى ان يبطل صوته افضل
عدد الردود 0
بواسطة:
عدس
اللى ميعرفش يقول عدس
كلام فارغ ومخلف للجقيقة والواقع .... هذه نتائج الإعلام الأمريكى السعودى .... لتعرف الحقيقى ,,,, على الفيس بوك ادخل صفحة كلينتون .... المعجبين عددهم سبعة مليون تقريبا ..... ترامب .... تعدى الرقم 11 مليون ..... واذا كانت نتائج الاعلام الامريكى محالفة فهذا دليل على أن كلينتون لها معجيبن كثيرين جهلة أو معدمين لا يستطيعوا التواصل الاجتماعى .
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد فوزى
رقم 4
تعليقك أكبر مثال للى ميعرفش يقول عدس. فيس بوك ايه يا راجل ياطيب وايه دخل الإعلام السعودى فى الموضوع؟ دى استطلاعات رأى رسميه بمعايير قانونيه واكتر الوسائل دقه لتحديد شعبيه المرشحين.