قال محمد عبد السلام رئيس شعبة المجوهرات بغرفة تجارة الإسكندرية، إن بعض الشركات بدأت فى ضخ الذهب عيار 14 للسوق المصرية، وذلك بعد حدوث حالة من الر كود فى شراء الذهب عيارى 18 و21، الذى وصل سعر الجرام منه 500 جنيه خلافاً للمصنعية.
وأضاف عبد السلام، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن أسعار الذهب مرتبطة بسعر الدولار العالمى، وبالتالى يرجع ارتفاع سعره إلى انخفاض سعر الجنيه المصرى، مشيراً إلى وجود حالة من الركود العام فى حركة البيع والشراء للذهب.
وأكد عبد السلام، عدم وجود توقعات بانخفاض سعر الذهب فى الفترة الحالية، لأن مصر ليست دولة منتجة للذهب، ويتم التعامل معه الآن بطريقة الادخار لزيادة سعره فيما بعد.
وأوضح رئس الشعبة، أن السر فى انتشار الذهب عيار 14 بالسوق هو رغبة "الزبون" فى شراء الذهب بسعر أقل، وخاصة الشباب الذين على وشك الزواج، على الرغم من تعود المصريين على الذهب 21 إلا أن ارتفاع السعر أجبرهم على التعامل مع الأرخص.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد حما د
ذهب عيار 14 هل يناسب السوق المصري ؟
السوق المصري للذهب يتعامل بشكل أساسي للذهب عيار 21 قيراط حيث الثقافة المصرية تنظر للذهب بصفة أساسية كنوع من الأدخار المفيد بجانب استعماله للحلي والزينة ولذلك نجد في السوق المصري الطلب بصفة عامة علي عيار 21 أكبر من عيار 18 حيث مصنعية ذهب 21 أقل .. وإذا نظرنا إلي مصنعية الذهب الأقل عياراً مثل عيار 14 ( نقاء الذهب 585 من الألف)نجد أن المصنعية به مرتفعة بشكل كبير فهي تزيد عن المصنعية للذهب عيار 14 .فضلاً ان ناحية لون الذهب عيار 14 غير مستحب ( اللون اصفر باهت أقرب للون النحاس) لذلك فعيار 14 الموحود بالسوق المصري غالباً يكون من الذهب الأبيض ( يتم به إضافة معدن البلاديوم والزنك) أو يكون بمجرد طلاء خارجي من معدن ثمين مثل البلاتين أو البلاديوم . ومن هنا يمكن القول عيار 14 غيرمناسب للسوق المصري (كذهب شعبي) فلا يصلح بديلاً للذهب عيار 21 وأنما يصلح فقط للمنتجات الراقية التي غالباً يكون لونها ذهب ابيض ومطعم بالاحجار .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد حما د
حركة سوق الذهب في مصر الآن
يشهد السوق المصري للمشغولات الذهبية حركة ركود ولكن في المفابل يشهد السوق المصري للذهب الخام ( السبائك ) حركة كبيرة وطلب غير مسبوف علي شراء الذهب من جانب المواطنين فالطلب علي شراء السبائك الذهبية حالياً يزيد كثيراً عن العرض ..فاسعار الذهب في مصر عن الشهور ال 10 الأخيرة شهدت ارتفاع غيرمسبوق فبعد ان كان سعر الجرام الخام (قبل التشغيل ) للعيار 21 قيراط نحو 260 جنيه اصبح سعرة الآن (لحظة التعليق) 510جنيه مما يعني زيادة سعر الذهب في مصر عن فترة ال 10 شهور الأخيرة بما يعادل نسبة مئوية تصل لنحو 96% ..نعم هذه النسبة الكبيرة حقيقة ..بل المتوقع أن يرتفع سعر الذهب في السوق المصري خلال الفترة القادمة بشكل كبير وذلك للأسباب الآتية : (أولاً) ..السعر العالمي لأوقية الذهب ( الأونصة تروي) الآن كما هو ظاهر علي شاشة البورصة العالمية عند 1257$ فقط هذا السعر منخفض عن متوسط سعر الذهب المفترض عند 1450$ (ثانيا) .تشير معظم التوقعات لأنخاض قادم وحتمي للجنيه المصري (ثالثا) سعر الذهب في مصر يقل عن السعر العالمي بنحو 10 جنيه للجرام .
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
بتضحكوا على نفسكم*دهب عيار 14 لا يتماشى مع عادات وتقاليد الشعب المصرى*ف اوربا شغال زى الفل
=*=
عدد الردود 0
بواسطة:
samir
العادات ليس لها معنى في وقت الشدائد
18 - 21 - 24 .... مش لازم يعني دهب وقيود الشباب ربنا يساعدهم ولو قلنا هدية تمثل قيمة العروسة عن العريس .. أحب أقول القيمة ليست بالدهب القيمة بالثقة والمحبة والأمان
عدد الردود 0
بواسطة:
خليل
مصر ليست منتجة للذهب وهى تمتلك مناجم تحتوى على بليارات الأطنان من خام الذهب
السادة اليوم السابع تحياتى أرجوا أن يتم الإهتمام بهذا التعليق وتصعيده الى من يهمه الأمر تمتلك مصر مصادر خام الذهب على طول سلاسل جبال البحر الأحمر من عتاقة حتى علبة والمنطقة الواقعة بين تلك الجبال نزولا الى وادى النيل (المثلث الذهبى )وهناك فى سيناء وسطا وشمالا وحنوبا والصجراء الغربية أيضا بها عدة مناطق يتوافر بها مناجم للذهب منها ماهو بالفعل كان مستغلا وتم هجره كمنجم الخارجة وأتحدث عن الذهب فقط وليس باقى الثروات المعدنية وخام السليكون النقى والكوارتز عالى الإشعاع واليورانيوم وما الى ذلك من ثروات معدنية وعلى الجانب الأخر هناك من يستخلص هذا الخير ويتاجر به فى الخفاء ويطلق عليهم الدهابة وهم معظمهم من قبائل متوطنة ومنتسبين لهم فلماذا لا تقوم الدولة بإنشاء بورصة للذهب والترخيص لمن يعمل فى الخفاء لأن يعمل فى النور وتؤسس الدولة شركات وطنية لإستخراج تلك الثروات وجمعها كلها بتلك البورصة ويتم تقنين التوريد الى الدولة ووضع الرقابة على مواقع التنقيب ولو حتى لخمس سنوات فقط إذا كان الملك فاروق قد أوقف عمل تلك المناجم ففى تلك الايام كان الجنيه المصرى يساوى حوالى أربعة دولار وتركها للأجيال والأيام الحلكة التى نحن فيها