رحبت كريستين لاجارد، مديرة صندوق النقد الدولى، فى حوار مع تلفزيون وكالة "بلومبرج" الأمريكية بقرار السلطات المصرية معالجة المشكلات التى تتعلق بالوضع الاقتصادى، ودفعتها لطلب قرض من الصندق، مضيفة: "هذا الاتجاه من جانب السلطات المصرية من أجل الشعب المصرى والاقتصاد المصرى، ونرحب بذلك وإذا قررت أن تمضى قدما للإمام فإننا بالتأكيد ندعم هذا التحرك وسنضع أموالا على الطاولة لمساعدتهم خلال الطريق.. لكن القرار قرارها".
وأضاف فى حوارها فيما يتعلق بسعر الصرف، أن "هناك حاليا أزمة لأنه بالنظر إلى السعر الرسمى للعملة المحلية وسعر السوق الموازى، فهناك اختلاف 100%"، مؤكدة أن هذا يجب معالجته معتبرة أن السلطات المصرية على صواب فى إطار معالجتها لهذه الأزمة.
وبسؤالها عن كيفية معالجة صناع السياسة فى مصر لهذه المشكلة بشكل فعال وما إذا كان الأفضل الحل عن طريق الصدمة بالقيام بتعويم حر، أو أفضل خفض العملة، قالت لاجارد إن الظروف تتحكم كليا فى الطريقة الصحيحة التى يجب بها انتهاجها والسرعة المناسبة والجدول الزمنى "فعندما يكون الاحتياطى النقدى منخفض وعندما يكون الفرق بين السعر الرسمى وغير الرسمى واسع للغاية، فتاريخا رأينا أن التحولات السريعة تكون أكثر كفاءة لكن الأمر فعلا يتعلق بالظروف فى حالات أخرى كان تدريجيا، الظروف المحلية هى التى تحدد".
وأكدت "لاجارد" أن مصر اقتربت من تأمين مبلغ 6 مليار دولار اللازم لإتمام الاتفاق مع صندوق النقد معربة عن أملها أن تحصل السلطات المصرية من الحصول على موافقة مجلس الصندوق فى الأسابيع القليلة المقبلة.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
مصر من حقها ان تقيم صناعات المناخ واعادة الاعمار ولديها ثورة فى الطاقة والنقل والمناخ
مصر من حقها لربع قرن ان تستفيد بكل منح وقروض قمة المناخ المائة مليار دولار السنوية وتضاعف لاعادة الاعمار بسوريا واليمن والعراق وفلسطين والقدس والسودان وجنوب السودان وعموم افريقيا والشرق الاوسط الكبير والعظيم فلدينا افكار تحتاج تمويل ربع قرن لتغيير مناخ العالم الى الابد ولخلق ثورة فى الطاقة والنقل والسدود والبحيرات وفروع الانهار والدلتات تمنع غرق اليابان والجزر والدلتات وتمنع طوفان نوح وتكون كل بنوك وصناعات ومراكز تدريب وبحوث ولجان ومؤسسات ومنظمات وبرلمانات وجامعات الطاقة والنقل والمناخ والاعادة للاعمار بقنا بافريقيا وليس باتمريكا او البنك الدولى او اوربا فمصر تملك تكنولوجيا ثورة فى النقل الذاتى الطاقة والطاقات الجديدة والصناعات المناخية واعادة الاعمار تحمى العالم من طوفان نوح القادم
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله محمود السكري - مدرس ثانوي
بالراحة كدة يا صانع القرار واسمع مني الكلمتين دول
اولا: صندوق النقد القرض اللي جاي منه ما يساويش حجم التضحيات والالم اللي بتتحمله مصر في هذه الظروف الصعبة، وانا عارف انك حتقول لي "مش مهم المبلغ في حد ذاته، اتناشر مليار مش مشكلة واحنا خدنا اكتر منهم بكتير من دول صديقة وشقيقة، انما المهم التأثير الايجابي على سمعة مصر الاقتصادية والذي من شأنه تشجيع الاستثمار الاجنبي - لما يلاقونا خدنا القرض - وان دي شهادة من اكبر هيئة اقتصادية دولية بأن اقتصادنا يتعافى" - وانا من هذا المنطلق اقول لك "سيدي صانع ومتخذ القرار المصري، ادرك تماما هذه النقطة، ولكن بذات المنطق (منطق الاثر غير المباشر للقرض) اذكرك ان هناك وضعا اجتماعيا غير مستقر ودعوات تريد الاصطياد في المياه العكرة بحجة ازدياد معدلات الفقر وزيادة الاسعار، ففوتوها على اصحابها اللئام بعدم استكمال اجراءات القرض، وبخاصة ان لاجارد دي شكلها بتتلاعب بينا" --------- ثانيا بقى ودة المهم، انا راجل عديت الخمسين سنة وكنت باشتغل عشر سنين في احدى الدول العربية وابتعدت في هذا المنفى الاختياري عن زوجتي واولادي لكي اوفر لهم لقمة عيش كريمة اضعت فيها اجمل عشر سنوات من عمري (مش راجعين تاني خلاص) ولما رجعت مصر سحبت كل فلوسي من البنك الاجنبي اللي كنت باتعامل معاه برة وحطيتها في بنك مصري وحولتها ودائع بالمصري - جميل؟ لأ موش جميل، لأن حضرتك لو عومت الجنيه زي ما الست كريستين عايزة، الوديعة ام 100 الف حيبقى سعرها الفعلي 70 الف فقط - وجايز اقل - يعني اخوك طلع عين اهله عشر سنين في الخليج وسنانه وقعت وجاله السكر والضغط والسمنة المفرطة عشان قرشين، تقوم تيجي لاجارد تخسف بيهم الارض بكلمة.. يرضيك يا باشا؟
عدد الردود 0
بواسطة:
رد
إلى تعليق 2
حلها سهل في حالتك. إشتري بالفلوس دهب مثلا أو حاجة تحافظ على قيمة الفلوس لغاية بعد التعويم ويعدين بيعه و مش هاتخسر حاجة.
عدد الردود 0
بواسطة:
جورج سامى
كلام موزون جدا
أوافق على مداخلة السيد / عبد الله السكرى ... كلام موزون وعاقل جدا .
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم احمد متولي
ضرورة قرض الصندوق
لا بد من هذا القرض لاستكمال. المشاريع القومية
عدد الردود 0
بواسطة:
ناقد سياسي واقتصادي
وكان الله يحب المحسنين
صندوق النقد سبق وان وعد اليونان ثم تخلى عنها بعد ان اوقفت اليونان الدعم الحكومي عن اكثر من اربعين سلعه وانهار اقتصاد اليونان لذلك فالتعويل على قرض صندوق النقد على افتراض انه سياتي لن يحل المشكله بل سنجد ان اقتصاد مصر انهار اكثر بحكم ايقاف الدعم والمواطن سيصبح ضحيه . هناك تخبطات سياسيه نقوم بها وهي مثلا دعم شيعة العراق لقتل اهل السنه ووقوفنا جانب الطاغيه الدكتاتور بسار الاسد الذي يقتل الاطفال بالبراميل وضبابية مواقفنا من ايران كل هذه العوامل تجعل اموال الخليجيين بعيدة عنا وبالمناسبه هي الحل لاسباب عديده ان السيوله التي تحتاجها مصر تستطيع ثلاث دول هي السعوديه والكويت وقطر ان تؤمنها خلال ساعتين او ثلاث ثم ان قروض الاخوه الخليجيين ليست ربويه كما انها طويلة الامد وكل المطلوب مننا ان نقف مع الضمير العربي لوقف جرائم الحشد الشيعي المجرم في العراق الذي يقتل ويهجر السنه ونقف ضد الطاغيه بشار الاسد وكان الله يحب المحسنين
عدد الردود 0
بواسطة:
Egyptiandoc55
البنك الدولي!
محدش مشي ورا البنك الدولي و كسب. و انظروا الى اليونان. من يحرك البنك الدولي و من يتحكم فيه؟ و هل فعلا هو يبحث عن مصلحتنا؟ ولا بيصطاد في المياه العكره؟ احترسوا يا صانعوا القرار. و لماذا لم يقم نظام مبارك بتعويم الجنيه؟ و هل هناك امثله ناجحة لدولة مشيت وراء قرارات البنك الدولي؟ و هل بعد اخذ القرض يمكن الرجوع في القرارات؟ و هل سنستفيد من القرض في خلق فرص عمل جديدة و تنشيط السياحة و فتح مصانع....الخ ولا هنصرفهم على الشاي و السكر في كام شهر و بعدين نقعد نعيط؟ اسئلة كثيرة تحتاج تفكير كبير قبل اخذ اي قرار.
عدد الردود 0
بواسطة:
مدير عام بالمعاش
أتمنى ان ترفض مصر الحصول على هذا القرض
ونربط الحزام اكثر قليلا ونتغاضى عن استيراد السلع الاستفزازية والغير ضرورية .
عدد الردود 0
بواسطة:
Khaled
للسادة المعرضين تخرير سعر الصرف
سواء تحرير سعر الصرف احد شروط البك الدولى ام لا، فإن تسعير العملات من قبل الحكومات يعد أكذوبة من قبل هذه الحكومات لأن سواء الحكومة رفضت او وافقت فالبورصة العالمية وفقا للعرض و الطلب هى من تحدد سعر عملات الدول امام بعضها. حكومة دولة تستطيع التأثير على العرض و الطلب بطرق مختلفة و منها رفع سعر الفائدة على الغملة المحلية أو ضخ كميات كافية من العمللت الاجنبية فى السوق الداخلى. مصر ليس لديها مئات مليارات الدولارات و ليس لها دخل كبير شهريا بالدولارات و عليه فلا تستطيع ضخ كميات دولار كافية لتحقيق التوازن و رفع الفائدة على الجنيه اكثر و اكثر يؤدى اولا الى نسب تضخم عالية و ثانيا الى وقوف الاستثمار لأن كل المصانع و الشركات بتعتمد على القروض بنسبة من 80 الى 95 فى المائة. لكن ما تفعله الحكومة المصرية الآن و منذ سنوات طويلة بوضع تسعيرة جبرية للعملات مع عدم قدرتها بضخ دولارات كافية فى السوق الداخلى هو ما خلق ما يسمى بالسوق الموازية و التى تعمل بنظام العرض و الطلب كما هو المعمول به فى الغالم. الاسوء هو ضخ البنك المركزى مليارات الدولارات سنويا بهذه الاسعار للمستوردين من اموال لا يمتلكها و لكن من ديون و ديون و إيداعات المدخرين فى البنوك. هذه الديون الآن تلتهم فوائدها 40 فى المائة من دخل الدولة، يعنى ايضا من الضرائب التى تزيد عام بعد عام. فى وقت ماه لن ستنفجر بالونة الديون و ستعلم مصر إفلاسها و ستضر لبيع كل ما تمتلكه الدولة للمستثمرين سواء مصريين او اجانب. يعنى المبانى الحكومية و النطارات. و حتى الطرق السريع ستباع لتسديد فقط فوائد الديون. من يريد الحفاظ على سعر وهمى للجنيه فهو يكذب على نفسه و يريد الانزلاق اكثر و اكثر فى القروض حتى إعلان الافلاس رسميا.
عدد الردود 0
بواسطة:
Medhat
تحيه الي رقم 2
تحيه الي رقم 2