أعلن المحامى الدولى خالد أبو بكر، أن شركة فرنسية، تعمل فى مصر، طلبت تحويل 45% من رصيدها من الدولار للجنيه المصرى، موضحا أن مصر تسير على الطريق الصحيح لنهضة الاقتصاد.
وكتب أبو بكر، عبر حسابه على تويتر: "سبحان مغير الأحوال، شركة فرنسية عاملة فى مصر تطلب رسميا تحويل ٤٥٪ من رصيدها من الدولار فى مصر إلى الجنيه المصرى، يبدو أننا على الطريق الصحيح".
خالد أبو بكر على تويتر
عدد الردود 0
بواسطة:
واو
تعمل فى مصر، طلبت تحويل 45% من رصيدها من الدولار للجنيه المصرى
وانت جبت الخبر منين يا واذا كانت هتحول ملايين ولا مليار ايه رايك فى باقى الشركات اللى اللى بتحول ارباحها بالدولار وتسفرها على بلادها والحيتان اللى بهربوا المليارات على سويسرا
عدد الردود 0
بواسطة:
بلحه المجنون ونظامه الفاسد
الدولار يغتال الجنيه وفرصه كبيره لحاملى الدولار لشراء كل شىء ببلاش
من الممكن ان تشترى مصر كلها ببضعة دولارات بعد ان اصبح الدولار ب20 جنيه ... اما غالبية الشعب المصرى سوف يذوق المرار ويزداد فقرا فوق فقره
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد سليمان
لا بالعكس
هما وجدوا الدولار بيقل قالوا نلحق نبدل و نبقى نشتري دولار تانى بالرخيص
عدد الردود 0
بواسطة:
فوفو
الخبر منقوص كالعادة
يجب ذكر الرصيد قد يكون 100 دولأر
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
فعلا احنا على الطريق الصحيح
بالرغم ان انا كنت احد المتشككين في البداية تجاه خطة الاصلاح الاقتصادي بس فعلا خطة الاصلاح ممتازة وحتنجح في علاج 60 سنة من العك الاقتصادي في مصر والاقتصادية الفرنسية الشهيرة كريستين لاجارد اكدت ان الخطة الاقتصادية المصرية ممتازة جدا وحتنعش الاقتصاد المصري في المستقبل القريب وحتعالج المشاكل المتراكمة في الاقتصاد المصري .
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء ابراهيم طه
نعم وألف نعم للاْصلاح
أولا انا زميل جمعية المحاسبين والمراجعين الاْمريكية ومحاضر فى العلوم المالية فأكتب هذه الكلمات كشهادة من متخصص ومحب لهذا الوطن ولا انتمى لاْى تيار ولا غيره . ما فعله السيسى من اجراءات اقتصادية أخيرة يحسب له وهو من رأى من أعظم انجازانه على الاْطلاق وتذكروا كلامى هذا مستقبلا . لم يجرؤ أحد قبله على اتخاذ هذه القرارات خوفا على نظامهم من السقوط بالرغم من انه من المستحيل أن تنهض البلد وهى تنتهج نفس الطرق القديمة الفاشلة من ثبات سعر الصرف وانفلات الدعم والسحب من احتياطاتها النقدية لتدعيم سعر الصرف . الاْن والاْن فقط سيتزداد تحويلات العاملين فى الخارج والاْن سيدخل المستثمرون بدون خوف من تحويل العملة المحلية الى الدولار وغيره . سيرتفع الدولار لفترة وهذا من الطبيعى ويزداد التضخم لفترة كرد فعل طبيعى وبعدها يتم زيادة اسعار الفائدة لكبح الاسعار وتقليل الطلب على السلع وتدريجيا يزداد عرض الدولار مرة أخرى ثم تنخفض اسعاره باستخدام سياسات اقتصادية تحد من الانفلات فى الاستيراد وتتبنى فكرة التصنيع المحلى بأسعار أرخص مما يزيد الناتج القومى وبعود للجنيه قيمته .
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
إن شاء الله نحن على الطريق الصحيح
ربنا يحفظك يا مصر من شر الحاقدين والحاسدين والماكريين وأهل الشر المعروفين !!