قالت صحيفة "ذا وول ستريت جورنال" الأمريكية اليوم السبت، إن الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب قال فى لقاء صحفى له، أن أمريكا لا تدرى من هم الثوار السوريون الذين تؤيدهم الولايات المتحدة.
وأوضح ترامب أنه يقف ضد محاربة السلطة السورية، حيث قال "إذا اعتدت الولايات المتحدة على الأسد فسوف يؤدى هذا إلى الصراع مع روسيا".
وكشف ترامب، أن وجهة نظره من ناحية الوضع الحالى فى سوريا تختلف عن وجهة نظر الكثير من الآخرين، سواء سياسيين أم رؤساء دول وأن الشأن السورى بالنسبة له ليس كما هو واضح للجميع، وأوضح ترامب أنه يرى ضرورة تأييد كل جبهة تعمل على مكافحة الإرهاب.
وقال ترامب "إنه استمع لمعظم القادة على الرغم من أنه لم يتحدث حتى الآن مع الرئيس الصينى شى جين بينج" ..مشيرا إلى أنه تسلم رسالة وصفها ب"الجميلة" من الرئيس الروسى فلاديمير بوتين وأنه من المقرر أن يكون هناك اتصال هاتفى بينهما قريبا.
وفى الشأن الداخلى .. أوضح الرئيس الأمريكى المنتخب أن ثمة جوانب من قانون إصلاح الرعاية الصحية الذى أقره الرئيس باراك أوباما عام 2010 (أوباما كير) يجب أن تظل كما هى وذلك بعد أن تعهد مرارا خلال حملته الانتخابية بإلغاء القانون تمامًا.
وقال ترامب أن إحدى أولوياته كانت تتمثل فى سرعة التحرك للعمل على قانون الرعاية الصحية، الذى قال عنه ترامب أنه أصبح غير قابل للتطبيق ومكلف للغاية ولا يمكن استخدامه.
وأوضح أن من ضمن أولوياته التى سيقوم بها خلال الأسابيع الأولى من توليه منصبه، أن يتم رفع القيود عن المؤسسات المالية من أجل السماح للبنوك بالإقراض مجددا .. مؤكدا حرصه على تأمين الحدود ضد تهريب المخدرات والمهاجرين غير الشرعيين كما أنه سيعمل على خلق فرص عمل من خلال مشاريع بنية تحتية وطنية وكذلك تحسين الاتفاقيات التجارية الدولية.
عدد الردود 0
بواسطة:
على
صح
صح كلامك يا مستر ترمب هم جماعات إخوانيه إرهابيه ولا تنسى أن تنسف كل من يعاونهم .
عدد الردود 0
بواسطة:
Elhamy Mohamed Sobhy
والله صح وانت كدة بتفكر صح
ولسة... ترامب جاي للولايات المتحدة مش عشان يبقي العسكري بتاع العالم... 100%
عدد الردود 0
بواسطة:
حما د ه
ا لر ئيس تر ا مب ذ و عقل ر ا جح و بيحسبها صح
و ا لله كلا م ا لر ئيس ا لأ مر يكي ا لجد يد تر ا مب كلا مه صحيح 0 0 1 % و بيحسبها صح و سيا د ته كل هد فه محا ر بة د ا عش و ا لأ ر ها ب و هو ما يقو م به ا لر ئيس ا لسو ر يفي ا لو قت ا لحا لي بصر احه هو ر ئيس متز ن و صر يح و أ فكا ر ه عقلا نيه و هي تبشر با قا مة علا قا ت طيبه مع مصر و هي و لا ينكر ا لحقا ئق و ر بنا يو فقه في مها مه و مسئو ليا ته ا لمستقبليه مع خا لص تحيا تي --