شيعت جنازة الفنان الكبير محمود عبد العزيز من مسجد الشرطة بمدينة 6 أكتوبر، وانتقل الجثمان إلى مدافن العائلة فى "أم كبيبة" بمدينة الإسكندرية، وحرص على المشاركة فى تشييع الجثمان، عدد كبير للغاية من نجوم الوسط الفنى ومحبى الساحر.
وتواجد كل من وزير الثقافة حلمى النمنم وبعض قيادات الوزراة منهم خالد جلال رئيس قطاع الإنتاج الثقافى ونقيب الممثلين أشرف زكى، إضافة لعدد كبير من نجوم الفن، منهم ميرفت أمين وسهير رمزى وفاروق الفيشاوى وعزت العلايلى وخالد النبوى وأحمد السقا وكريم عبد العزيز ووالده المخرج محمد عبد العزيز، ونجما الغناء تامر حسنى ومحمد حماقى، ومحمد هنيدى وحسن حسنى ومحمود حميدة وحسين فهمى ويسرا وإلهام شاهين والمخرج عمر عبد العزيز وياسر جلال وسامح الصريطى وأحمد فهمى وكريم فهمى وشيكو وطارق لطفى وأحمد بدير ومحمد رياض وإيهاب فهمى ورجاء حسين وحسن حسنى ومحمد عبد الحافظ، والمنتجون أحمد السبكى وجمال العدل وعادل حسنى، إضافة إلى يسرا التى دخلت فى نوبة بكاء شديدة.
وتواجد أيضا عمرو الليثى ويوسف شعبان وفيفى عبده وأحمد شاكر عبد اللطيف ووحيد حامد ولبلبة ونهال عنبر ولقاء الخميسى وأحمد السعدنى ومحمد ياسين وهيثم شاكر والإعلامى محمود سعد وحسام الحسينى ودينا، ودنيا سمير غانم وأشرف عبد الغفور ومحمد العدل وعمر السعيد ومحمد مرزبان ودينا فؤاد وبشرى وياسر على ماهر.
وكانت قد انتهت منذ قليل صلاة الجنازة على جثمان الراحل الفنان الكبير محمود عبد العزيز، فى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، وتحرك الموكب بالجثمان فى الاتجاه إلى مدافن العائلة فى "أم كبيبة" بمسقط رأسه فى مدينة الإسكندرية، ورافق الجثمان ابناه محمد عبد العزيز وكريم محمود عبد العزيز والفنان ياسر جلال والمنتج ريمون مقار وإيهاب فهمى وعايدة رياض.
وحضر صلاة الجنازة عدد كبير من نجوم الفن مثل تامر حسنى والكاتب مدحت العدل والمنتج جمال العدل والفنان محمد رياض وأحمد صلاح السعدنى وهيثم شاكر وخالد جلال ومحمد عبد الحافظ ومحمد حماقى وخالد النبوى والفنان حسين فهمى وهالة صدقى .
كذلك حضر أيضا النجم محمد هنيدى والفنانة الاستعراضية دينا والمنتج محمد العدل وعمر السعيد ومحمد مرزبان وسعير رمزى ودنيا سمير غانم والكاتب وحيد حامد وهشام ماجد وطارق علام وسامح الصريطى ورجاء حسين وكريم عبد العزيز ووالده المخرج محمد عبد العزيز، ومجموعة كبيرة من نجوم الفن.
جدير بالذكر أن الفنان الكبير محمود عبد العزيز رحل عن دنيانا أمس بعد صراع مع المرض بأحد مستشفيات المهندسين، بعد مشوار فنى حافل بالعطاء.