دار الافتاء توضح الحكم الشرعى لبناء المساجد على الأراضى الزراعية

الإثنين، 14 نوفمبر 2016 02:30 ص
دار الافتاء توضح الحكم الشرعى لبناء المساجد على الأراضى الزراعية دار الإفتاء المصرية _ صورة أرشيفية
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت دار الافتاء إن بِناءُ مسجدٍ على أرضٍ زراعيةٍ بالمخالفة للقانون أو بالتحايل عليه أمرٌ غيرُ جائزٍ شرعًا، وتكون الحرمة أشد إذا كان هذا البناء ذريعةً لاستِباحة بناء ما حوله من الأراضى الزراعية؛ لما فى ذلك من إهدارٍ للثروة الزراعية التى هى ركنٌ فى الاقتصاد القومى.

 

وأضافت الدار ردا على سؤال ما حكم بناء المساجد على أرضٍ زراعية؟ علمًا بأن الناس يبنون المساجد على الأراضى الزراعية لبناء المساكن حولها بعد ذلك، وبالتالى يضر بالمجتمع كلِّه، علاوة على مخالفة ولى الأمر المنوط به تحقيق مصالح العباد والبلاد، وليس لله تعالى حاجة فى بناء بيتٍ لا يقصد به وجهه ويضر بمصالح عباده ومعاشهم.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود المصرى

بناء زاويه على ارض منزل مهدم ايل لتوسعه شارع

بعد ان تم هدم منزل ايل للسقوط ال نصف مساحته الى توسعه الشارع ولكن تم بناء زاويه عليه تتسع لعده افراد على ثلاث ادوار متتاليه وتم بناء ماذنه وتسميته مسجد وهو غير مدرج بالأوقاف لعدم سعته اكثر من احدى عشر فرد فى كل طابق وسلم صغير المهم عدم ترك المكان لتوسعةالشارع الذى توسع من اوله الى مكان تلك الزاويه وحدث اختناق به حيث يسع مرور عربه واحده المهم ان الحى ترك صاحبه الارض تبنى تلك الزاويه مخالفه للقانون لان ابنها يعمل فى سلك القضاء ومما يذكر انه توجد ثلاث زوايا ومسجد كبير اضافه لتلك الزاويه كل منها يبعد عن الاخر عشره أمتار يعنى كان احسن ان يتم ترك الارض للمنفعه العامه وعدم مخالفه القانون من حامى القانون 

عدد الردود 0

بواسطة:

على

قول دار الاوقاف فى بناء مسجد

من اين جاءت دار الفتوى بهذا الحكم يجب دراسة ملابسات البناء ودراسة الايات القرانيه دراسه مصتفيضه حتى يتفق الحكم مع الواقع فالذى قام بالبناء على ارضه سواء كان منزلا اومسجدا على ارض زراعيه ماذا لوكان هيترمى فى الشارع هو واولاده وهوموظف محترم يبنى ولا مايبنيش واخيرا اذكركم بقول الله تبارك وتعالى فى بيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

يقنن وضع المسجد

يقنن وضع المسجد و يتم منع بناء أي منازل حوله حتى لو كان للإمام و يمنع عمل أي ملحقات له ان كان على ارض ( تزرع ) لكن هدم المساجد لانها على ارض زراعية ده شيئ مكروه و لن نرضى به كا مسلمين لأنه توجد كذلك ( كنائس ) تبنى على أراضي زراعية ولا يستطيع ولي الامر أن يهدمها لدواع أمنية ... و السؤال ؟.. لماذا ولي الامر في مصر لا يجعل الشعب ينتشر في الاراضي الخالية حتى لا نحتاج للبناء على الاراضي الزراعية ؟... لماذا لا تعمر ( فعلياً ) الاراضي الصحراوية و هى لن تحتاج الا فقط تمديد طرق و كهرباء فقط و ( الماء و الاستصلاح للأراضي ) يترك لمن يسكن هذه الصحراء ؟... هذا السؤال يسأل منذ أن تولى عبد الناصر الحكم خلافاً للواء نجيب ؟...

عدد الردود 0

بواسطة:

ازهرى

لو كان القانون يمنع بناء المساجد على الاراضى الزراعيه عموما**فعلى دار الافتاء ان تخاطب

نفس القانون **وتقول له ياسيادة القانون ومع كثرة عدد الناس وانتشارهم فى ربوع القرى والارياف ***واحتياجهم الى مكان للصلاه يحميهم من حر الصيف وبردة الشتاء**هل بالله عليك ياسيادة القانون اوجدت لنا مكانا لبناء المساجد**ولتقل لى دار الافتاء اكرمها الله كم مسجد فى مصر المحروسه بناها الاستاذ قانون***

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة