قال المفكر السياسى الدكتور مصطفى الفقى، إن مصر تتعيش فترة استثنائية، إذ إنها قامت بثورتين فى غضون 3 سنوات وحبست رئيسين فى 4 أعوام.
ولفت إلى الحاجه إلى رؤية شاملة وواسعة بعيداً، عن النظرات الجزئية، قائلا "نريد دولة ديمقراطية حديثة دولة حرية الرأى".
وقال الفقى، خلال الملتقي الأدبي الأول "مصر في عيون الأخرين " الذى تنظمه كلية الألسن بجامعة عين شمس بقاعة مؤتمرات الكلية، إن مصر كادت أن تقتنص مقعداً دائماً فى مجلس الأمن ، لكن تم اختيار فرنسا لانها جزء من الكيان الأوروبى.
ويشارك فى الملتقى الدكتور عبد الوهاب عزت رئيس الجامعة، والدكتورة منى فؤاد عميدة الكلية، وديفيد بوينج الوزير المفوض بسفارة الدومينيكان لدي مصر ، والدكتورة منار رشدي رئيس قسم اللغة الفرنسية و الملحق الثقافي المصري في فرنسا سابقًا ، والدكتور ربيع سلامة رئيس قسم اللغة الإيطالية الملحق الثقافي المصري بإيطاليا سابقًا .
عدد الردود 0
بواسطة:
صلاح الدين سيد
الدكتور مصطفى الفقى
حين تخلى الرئيس الأسبق حسنى مبارك عن الدكتور مصطفى الفقى فقد استشارى واعى مخلص فابتدأ فى الانحدار السياسى حتى قامت الثورة بخلعه عام 2011 .