قالت الدكتورة منى مينا، وكيل نقابة الأطباء، تعليقا على الضجة المثارة، حول تصريحها الخاص باستخدام الحقن فى المستشفيات لأكثر من مرة، :" يبدو للأسف الشديد أن أغلب المواقع التى نشرت الحديث وعلقت عليه، لم يسمعوه بدقة، أو لم يسمعوه على الإطلاق، قبل تناقل التعليقات غير الدقيقة بل والمغلوطة حوله.
وأكدت فى بيان لها، أن المداخلة التليفونية استغرقت حوالى 15 دقيقة، حول نقص المحاليل، والمستلزمات، واختفاء العديد من أنواع الدواء الأساسية، وهناك حقائق عديدة خطيرة فى المداخلة، ولكن يبدو للأسف أن هناك محاولة لتحوير جزء من الحديث والتركيز عليه، للتغطية على المشاكل الهامة التى تحتاج لنقاش جاد وحلول حقيقية كما طالبت فى حديثى" .
وأضافت فى البيان:" بالنسبة للجزء الخاص بالسرنجات، قلت فيه نصاً، وصلتنى رسالة على موبايلى من أحد شباب الأطباء ، يستغيث من تعليمات شفوية من إدارة المستشفى ، لاستخدام نصف المستلزمات، المريض الذى يستخدم جهازين لتعليق محاليل خلال 24 ساعة، يستخدم جهازا واحدا، المريض المحتاج سرنجتين، يستخدم سرنجة واحدة، لمرتين، والكلام هنا واضح أنه يعنى أن الاستخدام مرتين لنفس المريض وليس من مريض لآخر، ولكنه مرفوض بالطبع حتى لنفس المريض، وذلك لمخالفته قواعد مكافحة العدوى".
وتابعت:" وعندما سألنى الإعلامى، قائلا: " أقدر أقول إن مستشفيات مصر بتعمل بنصف طاقتها ؟ "، كان الرد :" ما عنديش إحصائيات دقيقة عشان أقدر أعمم " ثم شرحت الشكوى التى أعلنتها مستشفيات طب أسيوط، كاستغاثة من نقص الأدوية والمستلزمات"، الموضوع واضح ، وصلت لى استغاثة من طبيب شاب، ونقلتها كاستغاثة وليس كحقيقة معممة، بالعكس رفضت تعميمها ما دامت لا تتوافر لى معلومات دقيقة".
واستطردت:"الحقيقة أننى أشعر أن هناك محاولة خبيثة لاصطناع مشكلة عن طريق تحوير الكلام، وصلت لأن بعض الأصدقاء يتصلون بى ليسألوا بفزع" لماذا تطالبين باستخدام السرنجة لأكثر من مريض ؟ وأكرر : استمعوا للحديث الموجود مع الخبر كله، وأنا مسئولة عن كل كلمة فى الحديث ، ولكنى غير مسئولة عما تناقلته المواقع من مبالغات وتحريف، وأظن أن هذه المبالغات والتحريف مقصودة للإلهاء عن الموضوع الأولى بالاهتمام".
وأكدت على ضرورة الدخول لمناقشات جادة لتوفير الدواء والمستلزمات و المحاليل و فلاتر الغسيل الكلوى بأسعار فى متناول ملايين المرضى فى مصر .
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد علي
نحن بحاجة لمسئولين لديهم ذكاء وحسن التصرف .. مش أمانة في نقل كلام الآخرين
يعني من فرط الأمانة في النقل إنك تنقلي كلام من دكتور على الملأ ومش عارفة إنه ممكن يعمل بلبلة أو يثير ضجة نحن في غنى عنها ، حتى لو كان كلام الدكتور ده صحيح مائة بالمائة ليس كل ما يتداول يتم التصريح بيه في برامج واسعة الانتشار .. نحن في حاجة لمسئولين يمتازوا بذكاء الموقف وخصوصاً أنت دكتورة وسياسية.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد المجرمين من السفهاء و الغوغاء و الهمج اعداء مصر و المصرين
هذه الولية لا تصلح ان تكون في نقابة اطباء مصر
للاسف كثر السفهاء و الغوغاء و الهمج و المرتزقة اعداء مصر في مفاصل الدولة
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
سمعنا ان طبيب هواه اخواني هو من كذب علي الدكتوره مني مينا
سمعنا ان طبيب هواه اخواني قد كذب علي الدكتوره مني مينا وهي بدورها نشرت الكذبه بحكم منصبها مما اشاع فضيحه علي العالم ان في مستشفيات مصر بيستعملوا السرنجه اكثر من مره
عدد الردود 0
بواسطة:
M W
تحركاتها وأقوالها مشبوهه
فقدت الصلاحية
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
******************
عدد الردود 0
بواسطة:
تحيا مصر
تحيا مصر
وهل الاستغاثه لهذا الطبيب تعنى كوكيل لنقابة الاطباء ان تبلغى الاعلام ؟؟؟؟؟ سبحان الله اللى عاوز يشتغل بيبان واللى عاوز يخرب بيبان برضه يا وكيل نقابة الاطباء
عدد الردود 0
بواسطة:
مدحت احمد
حافظة مش فاهمة
هذة الشمطاء تذكرنى بسائق التوكتوك ..استمعت اليها فى برنامج على مسؤليتى لمدة نصف ساعة ,تعيد وتزيد فى نفس الكلام دون اى اجابة مباشرة على اى سؤال ..اعتقد أن التى تشجع على اضراب الاطباء اكثر من مرة وتهوى الخراب ..نفس اسلوب الاخوان رغم ديانتها المختلفة .لك الله يامصر من من يحملون جنسيتك.
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور محمد جيييم
إنتم زعلانين منى ليه ؟ ماهمَّ اللى قالوا لى !!!
على رأى الخادمة(آثار الحكيم) فى احدى المسلسلات !!!
عدد الردود 0
بواسطة:
مرفت
هل يطهر الاطباء نقابتهم
الى متى سوف يقف الاطباء عاجزين امام تلك المنى مينا نحن فرحنا لما النقابة نضفت من الاخوان لكن للاسف جت نقابة من اليسار وهم ولاد عم الاخوان لكى الله يامصر متى سنرتاح من هؤلاء وهؤلاء امتى الاطباء حيترحكوا وينضفوا نقابتهم من الخونة والمتامرين على الدولة
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور محمد يسري فهيم. مدير مستشفي ميت حمل التخصصي.
ما فيش مشكله...
ويمكن استخدام نفس السرنجه لنفس المريض اكثر من مرتين، ويكفي شطفها بالمياه الجاريه جيداً. وعلي مسءوليتي.