أكد المهندس حافظ السعيد، رئيس الهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة، أنه جار دراسة إنشاء مقالب عمومية جديدة تبعد عن المناطق العمرانية وتتوافر بها الاشتراطات البيئية، لافتا إلى أنه يتم عقد اجتماعات عديدة مع مسئولى وزارة البيئة، وذلك لبحث وضع منظومة النظافة بعد رحيل شركات النظافة المتواجدة حاليا العام المقبل.
وأضاف رئيس الهيئة العامة فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه جار أيضا دراسة تحديث المحطات الوسيطة والتوسع بها وتزويدها بوسائل تكنولوجية لسرعة القيام بأعمال الفرز والنقل إلى المقالب العامة.
وأوضح أن المهندس عاطف عبد الحميد محافظ القاهرة اتفق مع الدكتور خالد فهمى، وزير البيئة، بعدم شراء أى معدات جديدة للنظافة إلا بارتباطها بعقود صيانة من الشركات الموردة لا تقل عن خمس سنوات.
عدد الردود 0
بواسطة:
fares
حاجة تحزن !!
الزبالين فى منهم اصبح من الاثرياء بفضل القمامة والصين تعتبرها ثروة قومية وكل الدول الان يفعلوا التصنيف المنزلى للقمامة ونحن عندنا مشكلة كبيرة الا وهى القمامة لماذا ؟؟؟؟؟ تفتح الحكومة مجال لكل الشباب العاطلين بفتح مصانع لاعادة التدوير ومنح المواطنين خدمات مجانية فى حالة تصنيف القمامة بالمنزل ليكون المواد الصلبة والزجاج فى كيس والطعام فى كيس والازراق والكرتون فى كيس يتم اخز القمامة منهم بالمجان وتوفير الاكياس لهم وهنا ضربنا عصفورين بحجر المواطن اراح نفسه من القمامة واعبائها المادية والحكومة وفرت ايدى عاملة بالمجان وهنا لا نحتاج الا لمصنع للعمل الفورى على التدوير
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد اعداء مصر و المصريين
اتفق مع رقم 1
المشكلة في سلوك البسطاء لان لو الدولة او شركة خاصة وضعت صناديق مختلفة للزبالة سوف يسرقوها علي سبيل المثال كانو بيسرقوا غطيان البلاعات في مصر مش هيسرقو صناديق الزبالة البلاستك . في المانيا شركة تبع الدولة و شركة خاصة اللي تبع الدولة مسئولة بتنظيف الشوارع و الصناديق الصغيرة اللي علي اعمدة الانارة كل يوم من الساعة 6 صباحا و 6 مسائا اما الشركة الخاصة بتاخد زبالة المنازل و عملين لزبالة المنازل صناديق لتصنيف انواع الزبالة يعني الاوراق و الكرتون في صندوق و الزجاج لكل لون صندوق و فضالات الطعام صندوق و للعلم الشركة الخاصة متعقدة مع الدولة او الحي بدون فلوس مقابل ان هي بتاخد الزبالة و تدورها