قال مصدر قضائى، إن مصلحة الطب الشرعى تُحلل حاليًا العينات التى أُخذت من جثة المجنى عليه مجدى مكين، والمعروف بـ"قتيل قسم شرطة الأميرية"، مشيرًا إلى أن نتائج التحليل تحتاج إلى وقت كبير لبيانها.
وأضاف المصدر، لـ"اليوم السابع"، أن التحليل الذى يجرى للعينات الخاصة بالمجنى عليه يستهدف الكشف عن أسباب الوفاة، وعما إذا تعرض للتعذيب من عدمه، علاوة على بيان إذا كان المتوفى تناول المواد المخدرة من عدمه، مشيرًا إلى أن المصلحة ستنتهى خلال ثلاثة أيام من تقريرها النهائى بالصفة التشريحية عن حالته، والذى يتم إرساله للنيابة العامة.
وأشار المصدر، أن مصلحة الطب الشرعى تعاملت مع المجنى عليه كأى جثة يتم إرسالها للمصلحة، حيث تم الفحص الخارجى لها لمعرفة الجروح المصاب بها، وتم وزنها وتصويرها فوتوغرافيًا بنحو 40 صورة وتحليل الملابس التى كان يرتديها، بجانب أخذ عينات من ثلاث مناطق بجسده هى الرأس والعنق والصدر.
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
دوله الظلم
دوله الظلم لن تقم ليوم الدين
عدد الردود 0
بواسطة:
Sameh
مفيش
اعتقد النتيجة معروفة ويا رب تخيب ظني
عدد الردود 0
بواسطة:
tetoo
معروفة طبعا
النتيجة معروفة طبعا ومش بعيد الظابط ياخد تريقة ملناش غير ربنا
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف سلامة
كاميرات المراقبة كالعادة - ماشفتش حاجة
الغريبة ان منذ اكثر من سنة سمعنا عن تجهيز كل اقسام الشرطة بكاميرات المراقبة للرجوع اليها فى مثل هذه الحالات ، واعتقد ان قسم الأميرية مش صغير ولا قليل حتى انه يكون حتى الآن خارج هذا التجهيز - إلا اذا كان من "مميزات" هذا التجهيز ان نظام تشغيله بالكامل تحت سيطرة ضباط القسم ، يعنى ممكن بأى وقت يوقف تشغيله او حتى "يمسح" من عليه كل مالايريد - او فيه وسيلة تانية اسهل: قطع الكهربا فى هذه الاوقات "الحرجة"
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
يارب لاتخذل الغلابة
الموضوع معروف مع قوة الشر .القانون يأخذ مجراة بالعدل .والا ظلام القبر .