شدد اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية، على أهمية تكثيف التواجد الأمنى خاصةً بالمدن الجديدة والمناطق الصحراوية المتاخمة لها والتوسع فى الحملات الأمنية المكبرة، لمواجهة العنف الجنائى وضبط التشكيلات العصابية والعناصر الجنائية الخطرة التى تجنح لارتكاب جرائم السرقات وأعمال البلطجة وحائزى الأسلحة النارية والمواد المخدرة والهاربين من تنفيذ الأحكام، واستهداف البؤر الإجرامية التى تأوى تلك العناصر وضبطهم، واتخاذ كافة الإجراءات والتدابير الأمنية للقضاء على كافة صور البلطجة والخروج على القانون.
وزير الداخلية يجتمع بمساعديه
جاء ذلك خلال اجتماع عقده وزير الداخلية بحضور مساعدى الوزير لقطاعات "الأمن - الأمن العام - الأمن الوطنى – الإعلام والعلاقات"، ومديرى أمن "القاهرة - الجيزة – القليوبية"، ومدير الإدارة العامة للمباحث الجنائية، وذلك فى سياق حرصه المستمر على متابعة السياسات الأمنية والأداء الشرطى بمختلف المواقع ومراجعة خطط العمل الأمنى فى إطار التوجه نحو تعضيد الارتقاء بها.
وطالب وزير الداخلية بضرورة إحكام الرقابة وتكثيف الدوريات الأمنية، وتفعيل دور نقاط التفتيش الأكمنة والتمركزات الثابتة والمتحركة على كافة المحاور والطرق، وكذا تدعيم إدارات تـأمين الطرق والمنافذ والتوسع فى استخدام التقنيات الحديثة التى تدعم العمل الأمنى.
ووجه "عبد الغفار" بتسيير دوريات أمنية بالطرق والمحاور الرئيسية والدائرية وبين المحافظات والمدن، مدعومة بمجموعات للتدخل السريع من قوات الأمن المركزى والعمليات الخاصة وعناصر البحث الجنائى واختيار العناصر ذات الكفاءة الأمنية، والتعامل الفورى مع كافة صور الخروج على القانون بمنتهى الحزم والحسم.
وأكد وزير الداخلية، على ضرورة تغليف المواجهة الأمنية لكافة صور الجريمة وفقاً للإجراءات والقواعد القانونية المقررة، والحرص على الالتزام بحسن معاملة المواطنين ومراعاة البعد الإنسانى عند التعامل مع القطاع الجماهيرى بشكل يومى.
ووجه وزير الداخلية، بسرعة التفاعل مع بلاغات وشكاوى المواطنين، وتكثيف القيادات من جولاتها الإشرافية، لتلقين القوات بالمستجدات والوقوف على واقع الحالة الأمنية.
وشدد الوزير أيضا على أهمية تفعيل دور إدارات شرطة النجدة على مستوى الجمهورية، وسرعة تلقى البلاغات والتعامل معها، وتدعيم تلك الإدارات بالتقنيات الحديثة والعناصر البشرية ذات الكفاءة، للتفاعل الفورى مع شكاوى المواطنين، والارتقاء بمستوى الخدمات التى تقدمها القطاعات الخدمية بالوزارة للمواطنين، مع اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بما يضمن حصول المواطن على الخدمة فى سهولة ويسر.
وفى نهاية الاجتماع، أشاد وزير الداخلية بما حققته الأجهزة الأمنية من نجاحات من خلال الضربات الاستباقية التى توجه إلى البؤر الإجرامية، وملاحقة وضبط مرتكبى الجرائم، معرباً عن ثقته فى قدرة وكفائة رجال الشرطة وحرصهم على القيام بدورهم الوطنى، وبذل كافة الطاقات من أجل أمن الوطن واستقراره.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عماد
بلاغ للداخلية
في القاهرة الجديدة بندفع إتاوات للعرب عشان نعرف نبني. أي أرض بتبيعها أو تشتريها بتلاقي عرب يطلعولك عشان ياخدوا منك إتاوة. بمجرد ما تنزل أسمنت أو زلط بيطلبوا منك إتاوة، لو مدفعتش بتلاقي حاجتك مسروقة تاني يوم، ولو جبت حد يحرسها بيهددوه بالقتل ويطفشوه. وبعد ماتبني بيعدوا عليك ياخدوا منك إتاوة شهرية. اللي بيرفض مصيره القتل. ولو اللي بيفرضوا عليك إتاوة ناس طيبة هتلاقي عربيتك تاني يوم مكسرينها، ولو فتحت بقك هتلاقيها اليوم اللي بعدها مسروقة. وطبعا لما كل ليلة تلاقي عربية من عربياتهم معدية الساعة 2 الفجر وبتضرب نار في الهوا جمب فيلتك، هتخاف على عيالك وتدفع الإتاوة. محدش يجيب سيرة النجدة والشرطة (رغم احترامنا ليهم) عشان بيوصلوا متأخرين. النضيف فينا واللي مش عايز يدفع إتاوات اضطر يهرب ويبيع فيلته بخسارة، وحتى لما باعها المشتري دفع إتاوة للعرب. الإتاوة وصلت لإنهم بيفرضوا علينا مقاولين تبعهم وعربيات تبعهم، الإتاوة وصلت لإنهم بيفرضوها على المقاولين اللي شغالين في الإسكان الاجتماعي والإسكان المتوسط التابع للدولة. أي مقاول بياخد شغل من الدولة بيعمل حسابه في المصاريف على الإتاوات الشهرية اللي هيدفعها للعرب. فيه ضباط شرطة كبار ودكاترة مشهورين وبيدفعوا الإتاوة دي عادي وكأنها أمر واقع. الواقع ده موجود في القاهرة الجديدة وأكتوبر والعبور والشروق وكل المدن الجديدة.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبدالعال
اعمال البلطجة و العدالة الناجزة
كيف يشعر رجل الشارع بمفهوم العدالة الناجزة؟ من الظلم ان وزارة العدل لا ترى فى أعمال البلطجة و تهديد الارواح بالأسلحة النارية فى وضح النهار ما يستدعى لسرعة الفصل فى هذه القضايا و كانها قضايا عادبة من الظلم ان نترك الشرطة و الصحافة للتعامل مع اعمال البلطجة و استخدام السلاح و ترويع بل و قتل الناس القضاء له دور فى التصدى لهذه الجرائم و سرعة البت و الفصل و الحكم ضرورية و لكم فى القصاص حياة با اولى الالباب
عدد الردود 0
بواسطة:
هاوى
اهم حاجة كرامة المواطن
وابعدوا عن الحاجّة فردية
عدد الردود 0
بواسطة:
ثابت ثابت
البدو والعربان هم اس الفساد ويفرضون الاتاوات عنوة في المدن الجديدة فسجلوهم وسترون العجب العجاب
البدو والعربان وراء كل مصيبة من قتل للضباط وفرض اتاوة وسيطرة عنوة وسرقات بجميع أنواعها في كل المدن الجديدة شروق عبور العاشر من رمضان التجمعات وخلافه الرجا من السادة ضباط المباحث تسجيلهم جنائيا ولمهم عقب اي حادثة وستجدون العجائب هم لصوص وبلطجية ويعتقدون ان كل ارض صحراوية ملك لهم وباقي الشعب لاشئ له باعوا الصحراء وأغلبهم مليونيرات كما ان جميع السيارات المسروقة تسرق بتخطيطهم وترجع بفدية لهم هم أناس عديمي الضمير وهم عصابات كل عصابة تعرف الآخري ولهم أعضاء في كل مدينة جديدة مرتبطين مع بعض وأي سرقة او مشكلة تري العشرات من الموتوسيكلات الغير مرخصة في غمضة عين حولك ليثبتوك ويسرقون جهارا نهارا حسبنا الله ونعم الوكيل وكذلك من يستعين بهم من الضباط فهم أساس كل بلاء ومصيبة لعنوا في الدنيا والاخرة