سعد الدين الهلالى: الحكومات مسئولة عن تسيير أمور الناس ولا علاقة لها بالدين

عدد الردود 0

اتفق مع حضرتك يا دكتور سعد

الدليل وجود قضاه للحكام زمن من ايام الخلفاء الراشدين

عدد الردود 0

الحذر..الحذر

هذا الرجل كما قال عنه الأزهر وعلمائه ضال مضل ...هذا الرجل قضيته تمييع الدين..ومذهبه التلفيق..وللرد على قوله هذا فالأدلة على كذبه أكثر من تحصى ولا يتسع المجال لذكرها ويكفينا قوله عز وجل ..الذين إن مكناهم فى ا?رض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر....بل أن ولى ا?مر مهمته ا?ساسية إقامة الدين والحكم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. ..وياريت لو يكشف عن قواه العقليه إلحاقا بميزو فكلاهما جعل العبث بالدين وسيلة للظهور...وإلى الله المشتكى

عدد الردود 0

الله عليكيادكتور تسلم لنا

ياريت الناس تفهم دوة واتمنى تعزز وتؤيدد كلامك باستشهادات من القرآن الكريم عليكم انفسكم وكل اتينا فردا حفظك الله

عدد الردود 0

اهل العلم

عندما حكم المسلمون والعرب بالدين حَكموا الارض شرقاً وغرباً وعندما تخلوا عن الدين حُكموا بمن لا دين له والله لو طبقنا ربع تعاليم الدين ما اصبح حالنا هكذا على كل حال كل كلمة تقولها يا دكتور ربنا سيحاسبك عليها والمجاملة والنفاق لن يشفعان لك عند من حملك أمانة العلم وقول الحق

عدد الردود 0

اتق الله يا رجل

أنصح الطلبة وعموم المسلمين ألا يسمعوا لهذا الرجل ولأمثاله، فقد جمع وتتبع جميع الرخص ومن يفعل ذلك كان إلى الهلاك أقرب، وفي ذلك يقول الإمام أحمد وكأني به يخاطبه: (لو أن رجلا عمل بأهل الكوفة في النبيذ وأهل المدينة في السماع وأهل مكة في المتعة كان فاسقا)، وقال الأوزاعي: (من أخذ بنوادر العلماء خرج من الإسلام)، وقال إسماعيل القاضي: دخلت على المعتضد فدفع إليّ كتابا نظرت فيه، وما احتج به كل منهم، فقلت: (مصنف هذا زنديق)، فقال: ألم تصح هذه الأحاديث؟، قلت: الأحاديث على ما رُويت، ولكن من أباح المسكر لم يبح المتعة، ومن أباح المتعة لم يبح المسكر، وما من عالم إلا وله زلة، ومن جمع زَلَل العلماء ثم أخذ بها ذهب دينه)، فأمر المعتضد بإحراق ذلك الكتاب.