أكد اللواء عاطف يعقوب رئيس جهاز حماية المستهلك، أن مبادرة يوم بدون شراء المحددة يوم الأول من ديسمبر ليست كافية، ولكنها تجربة أولى لنشر ثقافة مقاطعة استغلال التجار الجشعين للمستهلكين، مشيرا إلى أنه عند نجاح هذا اليوم سيتم تحديده كاحتفال سنوى لقدرة المستهلك على تغيير واقعة ومحاربة الغلاء.
وأضاف يعقوب خلال مؤتمر الاجتماع الدورى للجمعيات الأهلية العاملة فى مجال حماية المستهلك، أنه بعد نجاح هذا اليوم سيتم تحديد السلع الأكثر ارتفاعا دون مبرر ومقاطعتها بشكل فردى، وسيتم توجيه رسائل بالسلع المرتفعة إلى جميع المواطنين.
كما أكد يعقوب أن الجهاز سيستعين بالشباب لتفعيل دور المجتمع المدنى فى مراقبة الأسواق وتحديد السلع المرتفعة دون مبرر لمقاطعتها.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
وللشعب كلمه
لابد لكل مواطن ان يكون ايجابيا نحو تلك المقاطعه فى هذا اليوم وعليه شراء كل ما يلزمه ولو قبلها بيوم انما يقاطع الشراء نهائيا فى هذا اليوم ليعلم التاجر الجشع ان الشعب له الكلمه العليا وانه طرف اصيل فىها وانه باستطاعته ان يكون فاعل وليس مجرد مشترى وارقام بحساباته وارباحه فنداء لكل المصريين امتنعوا عن الشراء نهائيا فى يوم المقاطعه ويمكنكم الشراء ولو قبلها بيوم نرجوكم المشاركه بايجابيه حتى لا نلوم الا انفسنا ونلعن الاسعار وارتفاعها اليومى فهل يمكننا ان نكون ايجابيين ولو لمرة واحده فقط ؟ اتمنى
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد على
فعلا يوم واحد لا يكفى ولكن...
فعلا يوم واحد لا يكفى ولكن يجب ان يتبعه شراء نصف الكمية التى تعودنا شرائها لمدة اسبوع او اسبوعين وقد يكون الامر صعب على البعض ولكن يجب التضحية لتنمية ثقافة السيطرة على الغلاء ومحاربته من جانب المستهلكين مثل شعوب كثيرة متقدمة فنجدهم يشترون ربما ثمرة فاكهة واحدة او اثنتين او ربع كجم لحم. فالتحية والتقدير للقادر الذى يشترى نصف كجم لحمة او اية سلعة اخرى لكيون قدوة ومثلا لبقية الناس فقد يبارك الله له فى طعامه ويعافيه من مرض و يمتعه بصحة جيدة ونسال الله له ذلك.
عدد الردود 0
بواسطة:
مسلم - عربى - مصرى
ياريت تعم على كل السلع والخدمات
نتمنى ان يتم احتساب 1/12/2016 اجازه للشعب المصرى بالكامل عشان نقاطع كل حاجه واولها المواصلات
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
حملة غير مقنعة !
أسلوب غير فعال لعلاج المشاكل ، هل بدل أن نفعل القوانين تجاه غلاء الأسعار الغير مبرر ، أو إصدار قوانين واستحداث أساليب جديدة لمحاربة الغلاء يتم عمل حلول غريبة بالمقاطعة لمدة يوم ، يعنى الناس تصوم فى هذا اليوم ومن عنده اطفال يذهبون للمدارس تصوم أيضا ، للأسف نحن نحل المشكله كالنعام الذى يدس رأسه فى الرمال وقت الخطر ، إحدى وسائل حل مشكلة الأسعار هو توفيرها فى مؤسسات تتبع الدولة كالجمعيات التعاونية ، والمحلات الكبيرة وتكون تابعة للدولة على غرار المحلات التى بيعت زمن الخصخصة ، للعلم المجمعات الاستهلاكية أصبحت تبيع مثل السوق الحر بأسعار عالية ، فلو تم زيادة العرض بأسعار معقولة وبها ربح معقول سيضطر التجار لتخفيض أسعارهم، وأسألوا خبراء الاقتصاد ولا تسالوا مسؤولى المنظرة!