فى أول حوار من نوعه فى الصحافة المصرية..

"اليوم السابع" يحاور رئيس الحكومة والمجموعة الاقتصادية حول أسئلة المصريين

السبت، 26 نوفمبر 2016 05:17 م
 "اليوم السابع" يحاور رئيس الحكومة والمجموعة الاقتصادية حول أسئلة المصريين شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينشر "اليوم السابع" فى عدد، بعد غد الاثنين، من النسخة المطبوعة حوار حصرى يعد الأول من نوعه فى الصحافة المصرية مع رئيس الحكومة ووزراء المجموعة الاقتصادية حيث يتم الحوار على مائدة واحدة يجيبون فيه عن أسئلة الشارع المصرى.

ويجيب رئيس الحكومة ووزراء المجموعة الاقتصادية عن أهم أسئلة يطرحها المصريون تتعلق بالدعم وبطاقات التموين، والوقود وتذكرة المترو، ومستقبل والسياحة، والاستثمار والمصانع المغلقة، ودعم المشروعات الصغيرة، والرقابة على الأسعار، وقرض صندوق النقد الدولى، وأزمات التعليم، قانون الجمعيات الأهلية، عودة الجماهير للملاعب.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

العدل

العدل

اطلبو العدل فى كل شئ وسوف تكون مصر فى احسن حال هل من العدل ان يكون راتب المعلم الخبيرخدمة 27 سنة 2610 جنيه وعمره55 عام وراتب نفس المؤهل بمصالح اخري يتراوح بين 15000 و 150000

عدد الردود 0

بواسطة:

سامى على

المعاش المبكر وضم العلاوات الخاصة

اذا كان رئيس الوزراء والمجلس الاقتصادى حيناقشوا عودة الجماهير للمدرجات بالمرة يصدر رئيس الوزراء قرار قابل للتنفيذ تسوية ضم العلاوات الخاصة للمعاشات المبكرة بدل كل صاحب معاش يرفع قضية مع محامون يضم 16 ل20 فرد فى عريضة الدعوى ويقولك ظلم جماعى والقاضى لايجدة تتشطب او تعدى من جلستين تجد الاوراق ناقصة ترفض وطبعا محامى التامينات فرحان اوقف عجلة العدل والحق دى مش فلوسهم دى فلوس التامينات عن نفسى كان لى 16 علاوة كسبت فضية باربع علاوات لسنة 87 و88 و89 و91 وعلاوة 90 الشركة ضمتها ومن 2012 قضية لضم العلاوات المتبقية من 92 الى 2005 يظهر انها اتشطبت وزملائنا اللى خرجوا معاش على السن القانونى ضمت العلاوات واخذوا معاشهم كاملا نتمنى من الكنترول توصيل مشكلتى والتى هى تمثل 300الف فرد خرجو معاش مبكر الى رئيس الوزراء والسيدة غادة والى بدل مافيش اعانة غلاء لاصحاب المعاشات محدودى الدخل حفظ اللة مصر شعبا ورئيسا وجيشها العظيم شكرا بابا سامى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة