عرض الإعلامى أحمد موسى، مقطع فيديو يوضح مقتل نيفين لطفى الرئيس التنفيذى لمصرف أبوظبى الإسلامى، وكيفية دخول وخروج القاتل وانتظار ضحيته حتى تغرق فى النوم لإتمام عملية السرقة.
وأوضح موسى فى برنامجه على مسئوليتى، من خلال المقاطع، إن القاتل دخل إلى الفيلا من الباب الخلفى، لمتابعة تحركات نيفين قبل نومها، وسرق سكينًا من مطبخ الفيلا لاستعماله فى حين استيقاظها.
وبعدما تأكد أن الضحية غرقت فى نوم، حصل على بعض الملابس، و3 هواتف محمولة خاصة بها وبعض المصوغات الذهبية وبعض العملات النقدية، وفور استيقاظ المجنى عليها قام القاتل بتسديد 6 طعنات قاتلة إليها، مما أدى إلى مصرعها فى الحال.
ودخل القاتل إلى غرفة التحكم فى كاميرات المراقبة وقام بقطع جميع الأسلاك الخاصة بالكاميرات.
ويذكر أن القاتل كان يعمل موظف أمن خاص بالكامبوند وتم فصله من العمل، لاتهامه منذ فترة بعدة سرقات منها سرقة هاتف محمول وبضع الآلاف من العملات النقدية الأجنبية، من المجنى عليها للمرة الأولى منذ عام تقريباً، دون اللجوء من جانبها إلى الشرطة.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله
خطوات الشيطان
لاحول ولا قوه الا بالله هذا طريق من يتبع خطوات الشيطان ، ازهق روح بريئه من اجل دنيا فانيه والعياذ بالله ، خسر نفسه ودينه واغضب ربه
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابرهيم
دفاعا عن الشيطان
مستعد اقسم أن هذا الشيطان لم يكن يقصد قتل الضحية هو كان يقصد السرقة فقط وعلى أى الاحوال يعنى حايسرق حايسرق . فالقتل كان خارج دائرة القصد وهذا أدهى وأخطر صور القتل لان القصد دائرة مدون فيها أسباب ودوافع القتل كالقتل للثأر . لرد الاعتبار . لأخذ الحق .. وكل هذه تمثل درجة خطورة أما من خلى قصده من القتل واقترفه عرضا لمجرد تسليك الطريق او تأمينه او أخذ الحيطة او قتل دليل اتهامه اذا ظهر فهذا أجل خطرا لان القتل جرى بالنسبة له سهلا لا يحتاج الى قصد حتى لتجد مثل هذا المجرم يقسم - صدقا - انه لم يكن يريد قتل ضحيته . وحاقتلها ليه . ما فيش بينى وبينها خصومة ولا عداوة .. ولا يستطيع بالطبع أن يقول : قتلتها كدة وهى فى سكتى كشئ يمكن أن يعيقنى عن بغيتى .. وهذا لا ينفى أن القتل جرى عمدا ويتبدى ذلك من طريقة القتل باستخدام سكين وتصويبه فى مقتل وبعدد 6 طعنات وان خلى من ظرف سبق الاصرار والترصد على ان هناك أكثر من ظرف قانونى أخر أى منها تسوقه الى حبل المشنقة . كما ان هناك من يرى توافر ظرف سبق الاصرار والترصد فى حمله السكينة تأهبا للتخلص من الضحية اذا ما تصادف وشاهدته او قاومته فى اطار نظرية فقهية معروف بنظرية القصد الاحتمالى او القصد المتعدى .. المشرع المصرى أخذ بالقصد الخاص المباشر ولم يكن فى السابق يمثل اشكالية أما الآن فى اطار مختلف المتغيرات التى جبت بالمجتمع والارتفاع الكبير فى معدلات جريمة القتل فلابد وان يتدخل المشرع وتعدي القوانين العقابية وأرى وجوب تطبيق عقوبى الاعدام للقتل العمد دون حاجة لتوافر ظرفا مشددا ..
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال توفيق
علامات استفهام
هناك علامات إستفهام كثيرة وكبيرة .. لماذا لم تقم المجني عليها بإبلاغ الشرطة قبل عام بقيام المتهم بسرقتها ؟؟؟ أظن الإجابة ستضح في المحاكمة حتى لو تم إخفائها مؤقتا.
عدد الردود 0
بواسطة:
موفينبيك
عين الشمس
يبدو جليا أنه ملم إلماما ببواطن الفيلا وظروف قاطنيهاوجميع مداخل المخارج ومخارج المداخل بل والموقع كله ،ترى كيف ولم وبم تم كل ذلك ؟؟؟؟مبررات مذهلة فى قوة أهميتها؟؟؟؟؟؟؟ أعرفتم الآن أم مازلتم تتغمضون؟؟؟!.