القبض على أمل أبو حريرة شقيقة قاتل ضحية قرية شما بالمنوفية

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016 06:54 ص
القبض على أمل أبو حريرة شقيقة قاتل ضحية قرية شما بالمنوفية محمد عيسى العليمى - أرشيفية
المنوفية _ محمد فتحي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمكنت مباحث قسم شبين الكوم بالمنوفية، من ضبط شقيقة قاتل ضحية قرية شما، تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.

 

وتلقى اللواء خالد أبو الفتوح مدير أمن المنوفية، إخطارًا من المقدم محمد أبو العزم رئيس مباحث قسم شبين الكوم، يفيد بورود  معلومات لإدارة البحث الجنائى بالمنوفية عن مكان اختباء أمل ابو حريرة، إحدى أفرد عائلة أبو حريرة المطلوبين أمنيا، وقامت مأمورية برئاسة اللواء ياسر ذهنى مدير المباحث الجنائية، والمقدم محمد أبو العزم رئيس مباحث قسم شبين الكوم، والمقدم محمد السخاوى رئيس مباحث مركز أشمون، وتمكنوا من إلقاء القبض على "أمل. م. ع. أ"، شقيقة "سامح" المتهم بقتل محمد عيسى بقرية شما التابعة لمركز أشمون فى محافظة المنوفية.

 

وأكد مصدر أمنى، أنه تم القبض على "أمل" فى مكان بعيد عن القرية، ودلّت التحريات التى أجرتها المباحث الجنائية عن مكان اختبائها، ويجرى حاليًا التحقيق معها لكشف أماكن اختباء باقى أفراد العائلة.

 

تلقى اللواء خالد أبو الفتوح مدير أمن المنوفية، إخطاراً من المقدم محمد السخاوى رئيس مباحث مركز أشمون، بمصرع محمد عيسى العليمى 45 عاماً مصاباً بطلقات نارية فى مناطق متفرقة من الجسد - لم يتم حصرها- إثر قيام عائلة أبو حريرة بقتله بسبب رفضه بالاشتراك مع آخرين عودة العائلة إلى القرية.

 

تعود القضية إلى بداية يوليو 2011 ، حيث قام عدد من أبناء عائلة أبو حريرة بقتل شاب من القرية، ما أدى إلى حدوث حالة من الغضب والثورة على العائلة، قام على إثرها الأهالى باشعال النيران فى منازل أبو حريرة.

 

فيما ردت عائلة أو حريرة على الهجوم بإطلاق الأعيرة النارية تجاه الأهالى الغاضبين ما أسفر عن مقتل 6 أفراد وإصابة العشرات.

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

شاب بيحب مصر

القصة الحقيقية

القصة الحقيقية هى ان عائلة ابو حريرة عائلة تتاجر بالسلاح والمخدرات والدعارة وعلى علاقة بمسؤليين فى الداخلية وهذا الذى دفعهم الى القتل مرة اخرى لعلمهم ان قيادات من الداخلية تقف بجوارهم والدليل على ذلك ان القاتل لم يقبض عليه حتى الان ولكن الجميع يعتقد ان الشرطة تعلم مكانه (ما زلنا نعيش فى زمن الرشاوى والمحسوبيات) الى مجلة اليوم السابع (لتصحيح رواية 2011) الاحداث 2011 كما يلى لقد قتلوا فرد واحد من اهالى البلدة وبدون سبب واثناء تشييع جنازتة قاموا بقتل 5-افراد اخرين (اثناء الجنازة)لدرجة ان الناس ألقوا الجثة على الارض ولم يتم دفنها فى هذا الوقت بسبب وابل الرصاص الموجه على الناس بعشوائية لانهم قرروا دفن قتيلهم ولم يكن القتل دفاعا عن النفس ولكن البركة فى فبركة الادلة والمستندات قبل العرض على القضاء ولكن الطامة الكبرى هى خروجهم براءة دون اى احكام كيف وقد قتلوا الرجال ويتموا الاطفال ورملوا النساء اين انت يا عمر بن الخطاب الى السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى والد كل المصريين وظهر كل المستضعفين وامان كل الخائفين نطلب من انصاف الحق ورد الظلم ونرجوا ان يعينك الله على ما انت فيه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة