تنظر الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة برئاسة المستشار سامى عبد الحميد، نائب رئيس مجلس الدولة، اليوم الأحد، الدعوى المقامة من سمير صبرى المحامى، والتى يطالب فيها بإسقاط الجنسية عن الهارب يوسف بطرس غالى وزير المالية الأسبق لحمله وثيقة اللجوء السياسى إلى بريطانيا.
وقال صبرى فى الدعوى التى حملت رقم ٢٨١٠٢ لسنة ٦٨ والتى اختصمت وزير الداخلية، إنه أشيع، مساء الاثنين الموافق 14 أبريل 2014، أن الإنتربول ألقى القبض على المتهم الهارب يوسف بطرس غالى لدى وصوله إلى فرنسا عقب مغادرته من المملكة المتحدة وذلك تنفيذًا لأمر الضبط والإحضار الصادر بحقه من قبل السلطات القضائية فى مصر وصدور أحكام ضده فى قضايا إهدار مال عام وكسب غير مشروع واستغلال نفوذ أبرزها قضية اللوحات المعدنية.
وأضافت الدعوى: بعد ذلك بما لا يزيد عن ساعة زمنية نشر تصحيح لهذا الخبر، حيث إن المتهم يوسف بطرس غالى أبرز للسلطات الفرنسية وثيقة بأنه لاجئ سياسى، ويواجه يوسف بطرس غالى، وزير المالية الأسبق، عدة اتهامات، وتعتبر القضية المعروفة إعلاميًا بـ "اللوحات المعدنية" أحد أبرز القضايا التى يواجهها.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
نرجو الاستفادة من خبراتة ويتم توظيفها لمصلحة مصر وهو اكبر عقاب بدلا من حبسة ولامانع
من مطالبتة بدفع جميع المبالغ التى حصل عليها بدون وجة حق وللعلم العالم الان يتجة الى الاستفادة من المحبوسين بان يسند اليهم اعمال تحت ملاحظتهم واحيانا الاقامة الجبرية واحيانا مثل الصين يقضى فترة حكمة خارج البلاد ومنها يستفيد المحبوس ومنها تستفيد البلاد
عدد الردود 0
بواسطة:
واحده
الى التعليق رقم (1)
انا اؤؤيدك بشده فى رايك الاستفاده من خبرته و لكن اختلف فى حكاية الاقامه الجبريه و خصوصا اننا عرفنا قيمة الوزير السابق يوسف بطرس غالى و كذلك موضوع الكيل بميكيالين ماذا فعلوا لأحمد نظيف او محمد رشيد مبدأ العدل يا ساده
عدد الردود 0
بواسطة:
saeed aly
كيف؟
خبرات إية دى خبرات بلا ضمير لا تنفع .
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم
ما هي القصة بالضبط
هل الجنسية لعبه - اكيد انا طبعا لست من محبين لطلعته البهية ولكن كل واحد عمل اي حاجة نسقط عنه الجنسية - ان كان مجرم فيحاسب بالقانون - منذ متى وعقوبة اي جريمة هي اسقاط الجنسية - معنى كده اي واحد يعمل مصيبة ونسقط الجنسية ولا يكون لنا الحق في اي مطالبة له - اكرر ان كان مجرم ففيه بوليس دولي وانتربول وتواصلات دبلوماسيه كثيرة ممكن بيها نرجعه ولو في دول الواك واك والدولة تاخذ حقها كامل منه وما يطبق عليه يطبق على غيره - هذا ان اردنا العدل الغائب عنا.
عدد الردود 0
بواسطة:
للتاريخ
يوسف بطرس غالى
يجب ان نكون منصفين ولسنا هتيفه وخلاص ونسأل نفسنا : كيف كان الوضع الاقتصادى حين ترك الرجل وزارة المالية وكيف هو وضع الاقتصاد الان؟ كم مليار دولار دبرهم الرجل كاحتياطى نقدى دون سلف او ديون او قروض؟ كم كان سعر الدولار والسلع الأساسية وقت توليه وزارة المالية وكم هى اليوم؟ ما الذى دفعه لترك البلاد قبل نكسة يناير الى بلت البلد ودفعت بالاخوان الى المشهد ليقوموا بتلفيق وسلق تهم للرجل ولغيره؟ ماذا يقدم الرجل الان لدول افريقية عديدة وللبنك الدولى نفسه من استشارات ؟ بالإجابة على هذه الأسئلة نعرف اننا عملنا زى الدبه اللى قتلت صاحبها وان هذا الرجل عقلية اقتصادية لا تعوض .. وأخيرا كلمه لسمير صبرى : من انت سوى طالب شهرة وماذا قدمت للبلد سوى رفعك شوية قضايا للشو الاعلامى بلاش خيابة بقى.
عدد الردود 0
بواسطة:
الاسكندراني
..ماهذا الهراء والفكر العقيم ..لما نسقط الجنسيه عن فرد من عائلة ((غالي)) فلمن تعطى .اقرؤوا تاريخكم جيدا وكفى سفسطه ... ولاحول ولاقوة الا بالله .