اليوم.. مؤتمر صحفى بعنوان "لا للفوضى.. لا لـ 11-11"بمشاركة أحزاب سياسية

الأحد، 06 نوفمبر 2016 06:58 ص
اليوم.. مؤتمر صحفى بعنوان "لا للفوضى.. لا لـ 11-11"بمشاركة أحزاب سياسية د. عصمت الميرغنى رئيس الحزب الاجتماعى الحر
كتب هانى عثمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينظم الحزب الاجتماعى الحر برئاسة الدكتورة عصمت الميرغنى، مؤتمرا صحفيا ،صباح اليوم الأحد ،بحضور عدد من رؤساء الأحزاب و منظمات المجتمع المدنى و سفراء بعض الدول العربية و الأفريقية، بعنوان "لا للفوضى .. لـ 11-11 .. نعم للمكافشة"،لإعلان موقفهم من الدعوات التى انتشرت مؤخرا للنزول للتظاهر يوم ١١/١١، فضلا عن بحث عدد من الموضوعات الهامة على رأسها "السكر والبنزين والدولار" والوقوف على حلول تلك الأزمات.

ومن المقرر أن يشارك فى المؤتمر الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية، والدكتور كمال الهلباوى عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، والسفيرة منى عمر مساعد وزير الخارجية الأسبق، والدكتور أيمن عقيل رئيس مجلس إدارة منظمة ماعت الدولية، و جمال عبد الحميد اللاعب السابق بمنتخب مصر لكرة القدم، بجانب عدد من رؤساء الأحزاب والشخصيات العامة.

وقالت الدكتورة عصمت الميرغنى رئيس الحزب الاجتماعى الحر أن هدف المؤتمر هو االتصدى للفوضى والإرهاب والدعوى للمكاشفة والاستقرار وإعلان موقف القوى السياسية من دعوات يوم ١١/١١ للتظاهر، مؤكدة أن المؤتمر سيناقش السلبيات التى تنال من مصر فى هذه الفترة الراهنة ويطرح حلول موضوعية لها.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

بصو بقى ...

الغنى يعطى الفقير وفتح الصناديق الخاصة ...؟؟؟

كل المستريحين وبيلعبوا بالفلوس يشطروا ويعطوا الدولة فلوس عشان تنزل الاسعار وتفتح الصناديق الخاصة ..ميش كل واحد راكب عربية وعنده شقة بالشيىء الفلانى وبيفطر فى القاهرة ويتعشى فى باريس والغلبان هو البيشيل الطين وتقولوا كلام فارغ ..عشان يكون المواطن راضى عدالة على الكل ميش واحد بياخد مرتب بالالفات وغيره ميش لاقى اللضى ...عايزين نعيش زيكوا لابد من ترشيد الاستهلاك والمصاريف على الوزراء والقيادات ويحسوا بالغلابة ..عدالة ....لايلزم الفقير الا ان يجد قوت اولاده وتامين مستقبلهم من تعليم وحياة كريمة ..الرحمة ..ربنا يرحم الفقير وياخد كل طماع .....فى الاخر ..هى دى الحقيقة وعايزين تغير الوضع قبل فوات الاوان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة