قالت الكاتبة فريدة النقاش، إن فتاوى وصف الأقباط بالمشركين هى جزء من استراتيجية الغرب للشرق الأوسط الجديد، وذلك بتقسيم البلدان العربية إلى دويلات ومجموعات دينية وطائفية متقاتلة فيما بينها، بحيث يتناحر الأقباط والمسلمين، والسنة والشعية، والعلويين والدروز فيما بينهم، جاء ذلك تعقيبا على هجوم الداعية السلفى محمود لطفى عامر، على المواطنة واصفًا الأقباط بالمشركين عبر بيان له.
وأضافت "النقاش" فى تصريح خاص لــ"اليوم السابع" أن تصريح الداعية السلفى ليس عملا فرديا، وهى جزء من ظاهرة أكبر تتعلق بالسياسية الإمبريالية المعادية لنا، لافتة إلى ضرورة إلى تكاتف المثقفين تجاه هذه الفتاوى، واستعدادها لتحريك دعوى قضائية ضده، ليلقى جزاءه، ويكون عبرة لمن يقدم على هذا العمل، ويؤتمر بتعليمات عبر تنظيم قوى من الخارج، الذين دمروا سوريا واليمن والعراق على أساس طائفى.
عدد الردود 0
بواسطة:
فكرى الفساخ
ونحن معك يا سيدتى
بسم الله الرحمن الرحيم ( ان الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) صدق الله العظيم . اللآية 62 من سورة البقرة . لعلهم يفقهون .
عدد الردود 0
بواسطة:
كريم الرفاعى
سبب تعدد الاديان
سبب تعدد الاديان هو أن كل صاحب دين مختلف يقول على الآخر أنه كافر ويجتهد فى أن يظهر للآخر أن دينه هو أحسن دين. لولا هذا الأختلاف والتدافع بين الناس ما أحس كل أنسان بحلاوة دينه. تصورى لو قلنا أن كل الناس مؤمنين فسوف تخرب المساجد والكنائس والمعابد ولن تجدى من يعمرها ولن يذهب أحد للصلاة.
عدد الردود 0
بواسطة:
dr mesho
جهل المدعين بالاسلام
قال تعالى ولو شاء ربك لامن من فى الارض كلهم جميعا أفانت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين سوره يونس هذا هو جوهر الاسلام ليت هؤلاء المدعين يعلموا ذلك ويرحمونا من جهلهم