بدأ منذ قليل الاجتماع الوزارى السابع والتسعين لمجلس وزراء منظمة الدول العربية المصدرة للبترول "أوابك"، المنعقد بالقاهرة، للتشاور وتبادل الرؤى وبحث مختلف القضايا البترولية، واستعراض مشروعات التعاون العربى المشترك فى مختلف مجالات صناعة البترول والغاز والبتروكيماويات.
ويشارك فى المؤتمر المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، من وزراء البترول العرب فى كل من دول الجزائر العراق الكويت والقائم بأعمال وزير النفط الليبى، وممثلون عن وزراء النفط والبترول فى كل من المملكة العربية السعودية، وقطر، والإمارات العربية المتحدة، بحضور الأمين العام لمنظمة الأوابك عباس النقى.
ومن المقرر أن يناقش اجتماع اليوم 7 قضايا ضمن جدول أعمال المنظمة، منها مناقشة مشروع ميزانية المنظمة (الأمانة العامة والهيئة القضائية) لعام 2017، وتعيين مكتب لتدقيق حسابات المنظمة للعام ذاته،عرض نشاطات الأمانة العامة لعام 2016، ومنها بحث شؤون البيئة وتغير المناخ ومتابعة تطورات اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ والآليات القانونية المنبثقة عنها بعد (اتفاق باريس 2015) والاطلاع على مخرجاتها.
عدد الردود 0
بواسطة:
محلاوي
مجرد ملحوظه هامه
من وضع العلم المصري بهذا الشكل المفروض اللون الأحمر فوق واللون الأسود تحت. لكن من وضع العلم مقلوب ومعه انقلب وضع النسر الذي يتوسط العلم اعتقد يجب أن يحاسب من وضع العلم مقلوب لأنه يعني الهزيمه والانسحاب
عدد الردود 0
بواسطة:
أيمن موسي
أين مركز القاهرة للمؤتمرات في إستضافة هذا المؤتمر
واضح أن المؤتمر منعقد في فندق و مستوي الإضاءة زي الزفت و طاولة الإجتماع عليها مفرش هزيل يا جماعة فوقوا الوفود الموجودة اليوم و خاصة الخليجيين مكاتبهم و قاعاتهم بدول الخليج في قمة الأوبهة يعني لازم يكون الآداء و إختيار مكان الاجتماع علي قدر و قامة مصر أخيراً ليه متعملش المؤتمر في مركز المؤتمرات و لا لازم نعمل سبوبة و مصالح و نترك منشاءات الدولة مخروبة ؟؟؟؟ مطلوب قرار من الدولة تلزم جميع جهاتها الحكومية بعقد مؤتمراتها و فعاليتها الي قاعات ملك للدولة لزيادة إيرادات تلك المنشآت و لا الدولة تبني و اصحاب البيزنس يخربوها لجيوبهم .
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى صريح
بيبعتوا مندوبين لمصر
بيبعتوا مندوبين لمصر و مستشارى الملك لاثيوبيا .فعلا انما الاعراب اشد كفر ا و نفاقا.الله يرحمك يا عبد الناصر جزمة اقل جندى مصرى برقبة هولاءالاعراب المتامرين على العرب و المسلمين.لابد من صفعة مصرية ايرانية لهولاء العربان