نشر الدكتور محمد البرادعى، "برومو" لحلقاته الحوارية التى سجلها مع قناة التليفزيون العربى المملوكة لدولة قطر، ويتحدث خلاله عن الأحزاب السياسية عقب ثورة 25 يناير، كما تناول عددا من الملفات الداخلية والخارجية.
وأكدت مصادر مطلعة، أن قناة تليفزيون العربى سجلت 5 حلقات مع لبرادعى مقابل مادى ضخم، للحديث عن الأوضاع الداخلية فى مصر، وعلى رأسها الملف الاقتصادى والسياسى والأوضاع الراهنة فى المنطقة العربية، مشيرة إلى أن البرادعى شن هجوما شرسا على مؤسسات الدولة المصرية خلال الحوار الذى قررت القناة إذاعته الشهر المقبل.
وقالت المصادر لـ"اليوم السابع"، الثلاثاء، إن عزمى بشارة المستشار الخاص للأمير تميم بن حمد طلب استضافة البرادعى قبيل ذكرى 25 يناير لانتقاد أداء مؤسسات الدولة المصرية وتحريض الشارع للخروج بتظاهرات يناير المقبل، مؤكدة أن التنسيق جرى خلال الأسابيع الماضية مع البرادعى عبر "ن. ز" شقيقة مستشار الرئيس الفلسطينى محمود عباس.
و من المقرر أن تبدأ قناة التلفزيون العربى بث سلسلة حلقات البرادعى، فى حوار خاص يستعرض فيه سيرته الشخصية والسياسية، كذلك رؤيته لمستقبل مصر والمنطقة العربية والعالم.
ويمتد الحوار عبر 5 حلقات من برنامج "وفى رواية أخرى" مع المذيع خالد الغرابلى، وذلك أسبوعياً ابتداءً من 7 يناير المقبل، الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
البرادعى ده ابن وسكة !
وسكة على وزن وسخة يعنى البرادعى ابن .....خة. ..!
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل أحمد
وستمضي إلى مزبلة التاريخ دولة داعش ( قطر )
قولوا البرادعي كم قبضت ؟ أيضا قولوا لجميع المحرضين كم قبضتم ؟ المسألة وما فيها الدعم المالي ويتكلمون بأي شي ، هم ومن كان على شاكلتهم وهم كثر جدا ليسوا الا قذارة ، الخراب والدمار والنزاعات والخصومات لا يدفع ثمنها سوى الشعوب . لننظر من حولنا ماذا يجري وكيف ازدادت الاحوال سوءا من جراء هؤلاء الشياطين الذين عاثوا في الارض فسادا . نعم انه بالمال القطري الذي اغرا جميع النفوس المريضة التي لاتهتم الا بمصالحها الخاصة امثال البرادعي ومن كان على شاكلته . هذه دولة حاقدة كارهه متخلفة وجاهلة ، ستكون النهاية قريبة وقريبة جدا لها . وستمضي إلى مزبلة التاريخ .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
أظن الرسالة واضحة
كنت أعلم أن ذكرى 25 يناير لن تمر دون وجود حملة إعلامية وإعلانية قذرة، كانت بدايتها فيلم الجزيرة، وتتواصل مع حوارات الإمعة البرادعي، وتتزايد مع الأيام القلائل الأولى أو بدايات يناير، وأزعم أن الأجواء في مصر لن تكون جيدة في ظل تلك المؤامرات التي يحيكها أبناء البلد للأسف.. فأرجو ألا تعطوا للبرادعي وحواراته أي اهتمام وكلامي للإعلاميين والصحفيين، والمواقع الإلكترونية.. وستكنشفوا من المروّج لهذا البرادعي ليعود على الساحة من جديد..