كشفت مصادر لـ"اليوم السابع"، أن الحكومة ستعلن قرارها النهائى بشأن تداعيات أزمة إعفاء الدواجن المجمدة المستوردة من الضرائب الجمركية خلال ساعات، لافته إلى أنه سيتم التراجع عن القرار.
وأوضحت المصادر، أنه مع تراجع الحكومة عن القرار سيكون هناك التزام من منتجى الدواجن بالأسعار.
عدد الردود 0
بواسطة:
اجمد زكي الكومي
بدون راسة
دى مهزله لم الجكومة تتاخذ قرار بدون دراسة ومن ثما تتراجع عنها برضوا بدوت درسة
عدد الردود 0
بواسطة:
مش مهم.
تحياتي للناس اللي بتفهم.
لا بد أن نعمل علي صناعة اللحوم لا صحيح!
عدد الردود 0
بواسطة:
حاتم
دى معلوبة صح
المستورد اللى دخل 147 الف طن بعد صدور القانون القانون متفصل على مقاسه هو بس حركة قديمه
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد أبو السعود
تراجع الحكومه عن جمارك استيراد الدواجن
كيف يتخذ قرار بفرض ضرائب بدون دراسه.
عدد الردود 0
بواسطة:
فارس
متلازمة التخبط والفساد: شعار المرحلة
ذلك أن التخبط إما أن يكون: [1] حقيقى.. فهو إذن فشل، أى فساد إدارة؛ أو [2] ظاهرى (أو مصطنع).. كأن يتم اتخاذ قرار ما حتى يستفيد منه "أحدهم أو "بعضهم" ثم يتم إلغاء القرار بعد انقضاء المصلحة.. فهو فى هذه الحالة فساد مالى مباشر.... وفى كلا الحالين، مَن –دائما وأبدا– يتحمل وحده النتيجة ويدفع الثمن، الذى هو –دائما وأبدا– باهظا وفتاكا؟!! بصرف النظر عن من هو الفاسد فى حالتنا هذه: مستوردو الدواجن أم مربوها ومزارعوها المحليون، أو كلاهما،.. تبقى حكومتنا الرشيدة هى "القاسم المشترك الأعظم"... وشكرا.
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
ايه الحكومة دي
انا ما شوفتش كدا في اي مكان حكومة تفرض قرارات وترجع فيها ايه الحلاوة دي هي بقت كدا كل واحد بيحط قرارات غير مدروسه بمزاجه ويلغيها وقت ما يجيله مزاج هو فيه ايه ياجدعان ولا فيه حد مستفيد من ورى القرارات دي لازم تحقيق في الموضوع لان اكيد في ناس استفادت من اللي بيحصل ده وباقي الناس بتتفرج
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد صفوت
لوبى الدواجن المستغل يكسب... والمستهلك الغلبان يدفع الثمن..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و هكذا نجحت عملية الابتزاز من جانب لوبى منتجى الدواجن فى ارغام تلك الحكومة المرتعشة للتراجع عن قرارها بخفض الجمارك عن الدواجن بعد عدة ساعات فقط من اصدار القرار ,مستخدمين أسلوب الصراخ والعويل ومرددين نفس الشعارات البالية عن حماية الصناعة الوطنية والعمالة المصرية ,بينما هم فى الحقيقة يحمون مكاسبهم الضخمة ورغبتهم فى الاستحواذ على السوق المصرية واحتكارها ,وفرض الأسعار كما يحلو لهم طالما لا وجود للمنافسة ,والضحية دوما هو المواطن المغلوب على أمره الذى كتب عليه أن يكون رهينة لجشعهم وأطماعهم ,فالكل يعلم أن أسعار الدواجن المحلية مرتفعة كثيرا عن المستورد والذى ارتفع سعره أيضا بعد تعويم الجنيه ,ولم يعد الحصول عليها أمرا ميسورا ...!!!! ومنذ انتشار وباء انفلونزا الطيور فى مزارع الدواجن منذ بضع سنين والذى لاتزال أثاره ممتدة الى يومنا هذا وتقلص حجم الانتاج المحلى عن تغطية احتياجات السوق المصرية , مما ترتب عليه فتح باب الاستيراد للدواجن لتعويض النقص الحاد فى السوق وبعد أن ظلت السوق المحلية تحظى بحماية الدولة لأكثر من خمس وعشرين عاما ,وذاق فيها الناس الأمرين من تحكم حفنة من التجار الجشعين فى أسعار الدواجن يرفعونها كما يشاءون ودون مبرر فى أحيان كثيرة ...!!!!!!!!!!!!!!!!!!! واليوم وبعد موجات الغلاء المتلاحقة التى طالت كل شىء ,فى اطار ما يطلقون عليه اصلاح اقتصادى ,والذى أدى الى تدهور الأحوال المعيشية للطبقات الفقيرة والمتوسطة ,بل وبدأت أثاره السلبية تمتد الى الطبقة فوق المتوسطة بدرجات متفاوتة,وبعد أن جاء قرار الغاء الجمارك عن الدواجن للتخفيف عن كاهل الناس جراء الأزمة الاقتصادية الطاحنة ,وبعد أقل من 24 ساعة ترضخ الحكومة لضغوط منتجى الدواجن وتتراجع عن القرار , وتسد على أبناء الشعب المطحون باب الأمل فى الحصول على الدجاج لن أقول بسعر مناسب ,فالأسعار فى كل الأحوال مرتفعة فعلا ,ولكن فقط تتيح لهم ولذويهم تذوق الفراخ مرة أو اثنين فى الشهر قبل أن ينسوا طعمها ...!!!!!!!!!!!!!!!! يبدو أننا بالفعل نسير فى الطريق الى الهاوية ...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ربنا يستر ..........!
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
خلاص حتنزل المرة دي كمان وكمان وكمان و ... و ...
خلاص حتنزل المرة دي كمان وكمان وكمان و ... و ...
عدد الردود 0
بواسطة:
فارس
رقم 7 ..أتفق معك أن منتجى الدواجن (الكبار) جشعون
أتفق معك أن منتجى الدواجن (الكبار) جشعون ومستغلون ويمكن كمان مصاصو دماء،.. ولكن هل مستوردوها هم كوكبة من الأطهار؟!!! يا سيدى العزيز، قول حكمائنا القدامى "المال السايب يعلم السرقة" لم يأتى من فراغ أو من الهوا... لذا فأنا لا ألوم أى فاسد فى هذا البلد الأمين المسكين، بقدر ما "أُجرِّم" القائمين على الأمور فيه؛ سواءً لأنهم لا يستطيعون أو لا يريدون مقاتلة الفساد والفاسدين. وعليه، فيبقى الحال على ما هو عليه، وعلى المتضرر (الشعب المصرى) اللجوء لله تعالى.
عدد الردود 0
بواسطة:
فارس
سؤال ساذج للأخ أحمد صفوت، #7،..
هو حضرتك من كبار مستوردى الدواجن، وللا مستورد على ما قسم، على أد الحال يعنى؟! أتفق معك أن منتجى الدواجن (الكبار) جشعون ومستغلون ويمكن كمان مصاصو دماء،.. ولكن هل مستوردوها هم كوكبة من الأطهار؟!!! يا سيدى العزيز، قول حكمائنا القدامى "المال السايب يعلم السرقة" لم يأتى من فراغ أو من الهوا... لذا فأنا لا ألوم أى فاسد فى هذا البلد الأمين المسكين، بقدر ما "أُجرِّم" القائمين على الأمور فيه؛ سواءً لأنهم لا يستطيعون أو لا يريدون مقاتلة الفساد والفاسدين. وعليه، فيبقى الحال على ما هو عليه، وعلى المتضرر (الشعب المصرى) اللجوء لله تعالى.