أغلق حى العامرية ثان، قرية الأسد بمرافقة قوة الشرطة، وذلك بناء على توجيهات اللواء رضا فرحات محافظ الإسكندرية.
وقام نائب رئيس الحى سعيد عبد الحافظ، وإدارة الرخص والمحلات وقوة من قسم عامرية ثان، بغلق قرية الأسد بطريق الكافورى بالكينج مريوط، وذلك عقب الحادثة التى أدت الى وفاة مدرب الاسود بعد هجوم أسد و3 نمور خلال تقديم فقرة استعراضية للأطفال.
خلال تنفيذ قرار الإغلاق
اغلاق باب قرية الأسد
اغلاق قرية الأسد بالشمع الأحمر
قوات الشرطة خلال تنفيذ القرار
أقفاص الأسود فارغة
عدد الردود 0
بواسطة:
ياسراحمد
إغلاق قريه الأسد يدل علي انننا نعيش في دوله
إغلاق قريه الأسد يدل علي اننا نعيش في دوله اسمها مصر ونتمني المزيد وتقديم صاحب القريه الي محكمه الجنايات بتهمه القتل العمد حيث ان القتيل كان يعمل سايس للحيوانات يقدم لهم الطعام فقط فمن اين اتي صاحب القريه بعمله مدرب اسود ماهذا التهريج غياب الدوله والفساد الذي تغول ادي ان ان المسؤولين لم يبحثوا عن هل القريه لها رخصه وها بالفعل بها مدرب للأسود طبعا مفيش إذن ما الحل الرقابه الاداريه تعمل 24/24 حتي تبحث عن الفساد في كل قطاعات الدوله واولها المحليات ابراج تبني بدون رخصه تعليات بخمس إدوار بدون رخصه البناء علي الاراضي الزراعيه ألي يومنا هذا والكلام عن التصالح في البناء علي الاراضي الزراعيه سوف يخلق فساد من نوع اخر متي تبداء الرقابه في العمل الرقابي بقوه ومتي يتم الفصل في التقاضي بأسرع وقت ممكن هناك قضايا لاتحتاج ان تذهب ألي المحاكم يكفي مدير النيابة اوالمحامي العام يتخذ القرار بمعني بلطجي استولي علي قطعه ارض او شقه او محل يقدم صاحب البلاغ الأوراق التي تثبت ملكيته مع تحريات المباحث وتنجز علي الفور دون الذهاب الي المحاكم إنما قالو للبلطجي لماذا تبلطج علي الناس يرد ويقول طول امد التقاضي هو الذي شجعني علي البلطجه فهل الدوله عازمه علي ان تكون دوله قويه
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
اية التهريج دة
انتم جايين تشوفوا رخص واشترطات سلامة دلوقتى طيب لو مكانتش الحادثة دية حصلت كان حيحصل كل الكلام دة..غلق المكان دة ظلم وافترى .ولو فى اشتراطات ناقصة ماتخلو صحابها يكملوها .لكن اسهل حاجة عندكم الغلق حاجة تقرف ومسئولين بيغسلو ايديهم بغلق مكان