تواصل موقع The intercept الأمريكى مع أكبر 9 شركات تكنولوجية ومن أبرزها فيس بوك وبوز ألن هاملتون للسؤال عن إذا كانت ستبيع خدماتها للمساعدة فى إنشاء سجل للمسلمين، وهى الفكرة التى ظهرت من قبل فريق دونالد ترامب، فهو السؤال الأكثر أهمية بالنسبة للشركات التكنولوجية، باعتبارها شركاء فى السلطة، فكل شركة أمريكية، من أكبر تكتل للشركات صغيرة الحجم، يجب أن تسأل نفسها الآن ما إذا كانت تنوى التعامل مع إدارة ترامب لتعزيز أهدافها، وفيما يلى إجابات الشركات:
فيس بوك
: لم تجب.
تويتر
: أجابت بالرفض ، مع إرسال منشور من مدونتها الذى ينص على سياسة الشركة فى حظر استخدام بيانات تويتر لأغراض المراقبة.
مايكروسوفت
: قالت: "نحن لن نتحدث عن افتراضات فى هذه المرحلة، مع إرسال منشور من مدونتها ينص على التالى: "نحن ملتزمون بتعزيز ليس فقط التنوع بين جميع الرجال والنساء الذين يعملون هنا، ولكن الثقافة الشاملة، وسيبقى من المهم لمن فى الحكومة وقطاع التكنولوجيا على مواصلة العمل معا لتحقيق التوازن الذى يحمى الخصوصية والسلامة العامة".
جوجل
: لم تعلق
أبل
: لم تجب
آى بى ام
: لم تجب
بوز ألن هاملتون
: لم تعلق.
SRA International
: لم تعلق.
CGI
: لم تجب.
جدير بالذكر، أن هذا لا يعنى أن الشركات التى لم ترد أو تعلق تتبنى ضمنيا جدول أعمال ترامب أو توافق على إنشاء سجل للمسلمين على وجه الخصوص.
