سيد القمنى: الأزهر مؤسسة إرهابية وازدراء... by youm7
واصل الباحث المثير للجدل دائما، سيد القمنى، هجومه على مؤسسة الأزهر الشريف، واصفًا أياها بالمؤسسة الإرهابية، لافتًا إلى أن قانون ازدراء الأديان لا يطبق على مزدرئى المسيحية واليهودية، مؤكدًا أن مناهج الأزهر كارثة ومصيبة، موضحا أنه سيرفع قضايا ضده فى المحاكم الدولية.
وقال القمنى، فى مقطع فيديو نشره عبر حسابه على تويتر: "قانون ازدراء الأديان لا يطبق إلا برغبة المشايخ، ازدراء الأديان محاسبش اللى بيسب المسيحيين واليهود على المآذن والمساجد وفى إذاعات الدولة، كلها تزدرى غير المسلمين، هانحكمهم إزاى، هات ربنا حاكمه عشان هو صاحب الكلام ده، يا تلغوا القانون".
واستطرد القمنى: "مناهج الأزهر بعد التجديد كارثة ومصيبة سودة، نعم، الشباب وولادى وحبايبى الآن يرفعون قضية فى المحاكم الدولية، باعتبار الأزهر مؤسسة إرهابية، لدى الأدلة التى سأقدمها ولم يعد فى العمر بقية، عشان عيالى وعيالكم يعيشوا فى بلد محترمة يلحق بقطار الحداثة وقافلة النور، نحن فى القاع وفى الظلمة والظلمات".
عدد الردود 0
بواسطة:
Mustafa
من انت أيها الحقير
ضعفنا حتى تطاول على جميع مقدساتنا الأبله والحقير
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
كلكم ظهرتم مرة واحدة البحيرى وناعوت وميزو والقمنى
ربنا ينتقم منك أنت وأمثالك
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو محمود
لا حول ولاقوة الا بالله.
هذا رجل معتوه دائما يتفوه بكلام ليس له أصل.
عدد الردود 0
بواسطة:
abdalrhman
( سيد القمئ الزنيم ) خسئت وقطع لسانك انت وكل امثالك يا------------ الغرب و الماسونية
" يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ " (8) سورة الصف لايستحق شئ حقير مثلك عناء الرد على سفاهته - فلن تعدو سوى ------- يخرج كل فتره بأوامر من البالوعه
عدد الردود 0
بواسطة:
عفيفي
اراجوز تحركه جهات معينة ليلعب دور "شايف العصفورة"
افضل رد هو التجاهل التام
عدد الردود 0
بواسطة:
غريب
القميئ
دى وظيفته و مصدر دخله انه يقول الكام دا و امريكا بتحميه
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
مش فاهم
مش عارف معنى قمنى أيه ....بعد هذا الكلام اعتقد انها دلع قمامة مع الاعتذار التام للقمامة
عدد الردود 0
بواسطة:
سليمان
وهكذا يتخطى القمنى الحواجز المثيرة للجدل
هكذا يخرج القمنى من شرنقته الطينية
عدد الردود 0
بواسطة:
magdy
قانون ازدراء الدين وخريطة المجتمع الحالية.
كل المجتمعات استطاعت أن تحتفظ بعقائدها، سماوية كانت أو أرضية، دون تهديد بحبس أو قتل. وديننا لا يحتاج لتهديد منسوبيه أو معارضيه.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبده سلطان
القاهره
انت عيل واطى لا تعرف معنى العقيده والحفاظ عليها