روى عدد من شهود العيان تفاصيل حادث انفجار عبوة ناسفة، استهدف كمين أمنى بجوار مسجد السلام، الذى نتج عنه استشهاد 6 من رجال الشرطة، بينهم ضابطان هما الملازم أول أحمد عز والملازم أول محمد نبيل من قوات الأمن، وأمين شرطة، و3 مجندين، بينما أصيب آخرون، وتم نقلهم لأقرب مستشفيات لإسعافهم.
وأكد الشهود لـكاميرا اليوم السابع، أن الانفجار وقع الساعة العاشرة صباحًا، استهدف كمينا متحركًا، لم يستمر سوى أكثر من دقائق، لتنفجر قنبلة زرعت فى مقر توقف الكمين، الذى اعتاد أن يستقر فيه اسبوعيًا لتأمين مسجد السلام.
من جهته، قال الشيخ محمود شاهين إمام مسجد السلام، "كنت فى طريقى من البيت إلى المسجد، وقبل الحادث بسبعين متر، سمعت الانفجار، فغيرت اتجاهى، ولم أر سوى شخص مصاب مبتورة رجله".
وأكد إمام مسجد السلام، لابد من محاربة المنفذين وإبادتهم "من على وجه الأرض"، فهم لا يحبون الإسلام ولا النبى، لذا يخربون فى بلدهم ووقت الاحتفال بمولد النبى.
أما محمد محمود بكرى حارس عقار قرب موضع الحادث، فأكد أن الكمين لم يستمر سوى دقائق، ليفاجأ الجميع بالحادث، وبمجرد خروجى من العقار شاهدت إصابات متعددة، بالبطن أو الأطراف أو الوجه، مؤكدا "العساكر ملحقوش ينصبوا الكمين".
فيما أوضح أحد الشهود، أنه بمجرد سماع دوى الانفجار ظنوا "أن الحرب اندلعت" على حد قوله، ومشيرا إلى تواجد سيارات الإسعاف بعد الانفجار بدقائق معدودة، وأنه شاهد 3 مصابين أرجلهم "مبتورة".
وكان مسئول مركز الإعلام الأمنى بوزارة الداخلية صرّح بأن الأجهزة الأمنية تلقت بلاغا صباح اليوم الجمعة بحدوث انفجار بمحيط منطقة مسجد السلام بشارع الهرم دائرة قسم شرطة الطالبية، بالقرب من تمركزين أمنيين تابعين لقوات الأمن بالجيزة.
عدد الردود 0
بواسطة:
Saad
حسبي الله ونعم والوكيل
ام الدنيا ياجبل مايهزك ريح حسبي الله ونعم والوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن محبوط - وكله بالقانون
من ضمن الأشياء التى أحبطتنى"ثغرات القانون" التى بسببها لازال الفاسدون يمتلكون و بعض الأحياء قاتِلون
منذ وأثناء " زمن عدم العدل وإستفحال الفساد" ذلك الزمن الذى وبِقُدرة مالِك المُلك وحده ووحده فقط بغض النظر عن الوسائل والأساليب التى تم بها ومن خلالها فتركيزى الآن على " النتيجة "التى تحققت والتى تَتَمَثَلْ فى تَرْك فئة "رموز " مسئولون زمن الفساد للسُلْطَة "رسميا "رغم أن أكبر السادة المسؤولون آن هذا الفساد لم يَكُن يَتَوَقَع أبداً أنه تارِك السُلْطَة إلا بتغيير آخر أيضا من مالِكْ المُلْك ألا وهو الموت ونزول القبر الذى ولامحالة كُلُنا نازِلوه ثُم كُلُنا فيه مُحاسَبون ولامحالة وبمثقال الذرة - ودعونا نتذكر زمن الفساد السابق الذى كان من أبرز وأقوى سماته هو تفصيل ""قوانين غير رادعة وثغراتها مُرَوعة فَصَّلَها الفاسِدون "كي يستطيعوا من خلالها التوسع فى ممارساتهم الإستيلائية الفسادية والإفْسادية وبالطبع كان لهم ما أرادوا فلقد إستباحوا المال العام والممتلكات العامة وإستولوا عليها وهم الآن طُلقاء بشوات بعد "التصالحات والمصالحات " والتعلب فات فات وفديله سبع لفات - بعد أن تَسَببوا فى فى ربوع المحروسة من نشرالفساد - من خلال تقليد العديد لهم فى اسلوب ممارساتهم - بل أصبح العديد من كبار كريمة المجتمع وكبار المسؤولون فاسدون وآخرين بالفهلوة للثغرات فى مصالحهم يُوَظِفون وبالقانون - وأصبح هناك فئة مُحدده محترفة عن هؤلاء مُدافِعون -وهم الآن أصحاب مليارات بعد المليونات وكله بالقانون وكله بالقانون وكله بالقانون - كذلك على التواوى هؤلاء الذين هُم للأرواح زاهِقون - وبالقانون العديد منهم لا يزالوا أحياء ولا يُعْدَمون - وتزيد يوما بعد يوم صرخات أمهات الشُهَداء والثَكالى يُوَلْوِِلون - وكله بالقانون وكله بالقانون وكله بالقانون - اللهم أرنا الحق حَقاً وإرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا إجتنابه واللهم إرزقنا تقواك ومخافتك ورضاك ثم مخافة نزولنا جميعا القبور ودقة السؤال و الحساب اللهم آمييييييييين .
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
أرتوى تراب الوطن بدماء أطهر الشهداء
تراب الوطن يغنى ما اسعدنى اليوم وأنا أروى ظمأى بدماء المصابين والشهداء--كل حبة منى أنا التراب تقول أنى أسعد السعداء--كان يمشى فوقى منى قليل أبطالا هم الأن عصافير الجنة فى السماء--زغرودة سمعونى زغرودة عاوز أزف هؤلاء النبلاء -- لا تبكوا عليهم سيؤزيهم البكاء -- ارفعوا أيديكم وقولوا يا رب يا جبار سرعتك فى القصاص من الخونة والجبناء -- لا تجعل لهم حياة بين الشرفاء -- يا رب صب عليهم غضبك أجعلهم كالحجارة الصماء -- لا تدعهم يا كريم بعد اليوم يشربون من هذا الوطن شربة ماء
عدد الردود 0
بواسطة:
عامر مهنا
الجزاء من جنس العمل
حينما يكون الجزاء من جنس العمل وقتها سيتوقف العمل الخسيس يانواب الشعب محاربة الارهاب والقضاء عليه فى ايديكم انتم نعم اعدوا قانونا يلزم الداخلية حين تقبض على اى منفذ لعملية ارهابية ان يحضر التحقيق قاضى تحقيق وحين تكون الادله والقرائن ثابتة فى حق المتهمين فى القضايا الارهابية فانه لا تحال القضية الى المحكمه لان احالتها الى المحكمة تدخلها فى الاعيب المحامين لاطالة المحاكمة لطمس الحقيقة ليضيع دم الشهداء لذلك فان التحقيقات اللى يحضرها ويشرف عليها قاضى التحقيق وتثبت فيها التهم باعتراف الجناه يجب ان يكون الحكم فيها مساويا للجريمة المرتكبة وفى نفس مكان حدوث الجريمه مثال : فى جريمة اليوم عندما تقبض الداخلية على مرتكبيها واجراء التحقيق بحضور قاض التحقيق يكون الحكم عليهم بالقتل فى نفس مكان ارتكابهم لجريمتهم فى حق الوطن عندئذ لن نجد ارهابيا واحدا يحاول ان يفكر مجرد تفكير فى ارتكاب جرائمه ضد الوطن وسوف تبقى مصر قوية رغم انف الخائنين والحاقدين وتحيا مصر