فوفقاً لما ورد بموقع " بورد باندا" استطاع المصور أن يؤكد على وجهة النظر التى تؤكد أن مهما كانت التدخلات الهيرمونية والجينات الوراثية من قبل الزوج، فى تغير معالم الجنين وابتعاده عن الصفات الجسدية للأم، إلا أن التشابه بل والتطابق يظل قائما بينها خاصة بعد تخطى مرحلة المراهقة.
فاستطاع الشاب أن يجمع أكثر من نموذج ويلتقط صور منفصلة للأم وابنتها ثم يستجمعها فى صورة واحدة بواسطة " الفوتوشوب" ليظهر مدى التشابه الكبير بين ملامحهما من خلال مقارنة الوجوه فى صورة واحدة تظهر وكأنها صورة لشخص واحد لا فرق بينهما سوى بعض التجاعيد على وجه الأم.
صورة تجمع بين الأم وابنتها
الصورة الحقيقية
الفوتوشوب يوضح التشابه
فولة وانقسمت نصفين
اختلافات بسيطة فى الوجه
يظل الشبه قائما
الفرق الوحيد هو العمر
لا يوجد اختلاف سوى فى التجاعيد
الفوتوشوب يثبت ما عجز العلم عن إثباته
تطابق بين الصورتين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة