هذا الانتظار نفسه يعيشه عشاق هذه الأيام، ولكن بدلاً من الانتظار فى الشارع أو داخل الجامعة يقضونه أمام شاشة الكمبيوتر بانتظار أن تتحول الدائرة الرمادية إلى جوار اسم المحبوب على "فيسبوك" إلى الأخضر، أو يكتب تحت اسمه بالأزرق المشرق كلمة "Online" على "واتساب"، هذه اللمحة الصغيرة حين تتغير يتغير معها معدل ضربات قلب العاشق، ويجد نفسه أمام معضلة أخرى هى أن يجد طريقة لفتح الكلام مع المحبوب.
ولأن هذه المعضلة مشكلة عامة يواجهها جميع المحبين، سواء كانوا فى مرحلة الإعجاب فى البدايات، أو حتى فى علاقة حب تواجهها عثرة، ويحاول العاشق استرضاء المحبوب ولكنه يخشى انفجاره به، تداول الشباب على "فيسبوك" عشرات الطرق لتمهيد الطريق لفتح المحادثة، التى ربما أصبح بعضها "مكشوفًا" لكن.. لازال بإمكانك الإبداع وتطويرها بطريقتك..
الحيلة الأشهر التى لا تزال قابلة للاستخدام حتى الآن..
حيلة يوفرها لك التحديث الجديد لفيسبوك.. لكن ربما تكون لفترة محدودة
لا ننصحك باتباع هذه الحيلة بأى طريقة كانت..
لا ينصح بها إلا حال ثقتك بحس الدعابة الذى يملكه الطرف الآخر
إذا كنت معجبًا بفتاة من أوائل الطلبة ربما تكون هذه الحيلة جيدة
لا تعليق!
لا يُنصح بها لغير الصحفيين أو الأدباء أو دارسى اللغة
تحمل رد الفعل على مسؤوليتك
إذا كنت معجبًا بفتاة عصبية لا ننصحك بهذه الحيلة
الصراحة راحة..
قد تلاحظ بعدها اختفاء اسم من تحدثها وصورتها
سؤال حيوى وضرورى
عدد الردود 0
بواسطة:
واحد من الشعب
مصر
لا تعليق