شوفلك "غيرهم" ..12 طريقة "مفقوسة" لفتح الكلام مع "الكراش"

الثلاثاء، 23 فبراير 2016 06:00 م
شوفلك "غيرهم" ..12 طريقة "مفقوسة" لفتح الكلام مع "الكراش" مشهد من فيلم you've got mail
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ساعات طويلة من الانتظار كان يقضيها العشاق قديمًا فى انتظار أن تبدر لفتة من المحبوب الذى يكنون له إعجابًا خفيًا، وأحيانًا ينتظرون لساعات فى الأماكن التى يتوقعون مروره بها، غير طامعين فى أكثر من نظرة من بعيد.

هذا الانتظار نفسه يعيشه عشاق هذه الأيام، ولكن بدلاً من الانتظار فى الشارع أو داخل الجامعة يقضونه أمام شاشة الكمبيوتر بانتظار أن تتحول الدائرة الرمادية إلى جوار اسم المحبوب على "فيسبوك" إلى الأخضر، أو يكتب تحت اسمه بالأزرق المشرق كلمة "Online" على "واتساب"، هذه اللمحة الصغيرة حين تتغير يتغير معها معدل ضربات قلب العاشق، ويجد نفسه أمام معضلة أخرى هى أن يجد طريقة لفتح الكلام مع المحبوب.

توم هانكس ـ يو هاف جوت ميل

ولأن هذه المعضلة مشكلة عامة يواجهها جميع المحبين، سواء كانوا فى مرحلة الإعجاب فى البدايات، أو حتى فى علاقة حب تواجهها عثرة، ويحاول العاشق استرضاء المحبوب ولكنه يخشى انفجاره به، تداول الشباب على "فيسبوك" عشرات الطرق لتمهيد الطريق لفتح المحادثة، التى ربما أصبح بعضها "مكشوفًا" لكن.. لازال بإمكانك الإبداع وتطويرها بطريقتك..

فواتح الكلام (1)
الحيلة الأشهر التى لا تزال قابلة للاستخدام حتى الآن..

فواتح الكلام (2)
حيلة يوفرها لك التحديث الجديد لفيسبوك.. لكن ربما تكون لفترة محدودة

فواتح الكلام (3)
لا ننصحك باتباع هذه الحيلة بأى طريقة كانت..

فواتح الكلام (4)
لا ينصح بها إلا حال ثقتك بحس الدعابة الذى يملكه الطرف الآخر

فواتح الكلام (5)
إذا كنت معجبًا بفتاة من أوائل الطلبة ربما تكون هذه الحيلة جيدة

فواتح الكلام (6)
لا تعليق!

فواتح الكلام (7)
لا يُنصح بها لغير الصحفيين أو الأدباء أو دارسى اللغة

فواتح الكلام (8)
تحمل رد الفعل على مسؤوليتك

فواتح الكلام (9)
إذا كنت معجبًا بفتاة عصبية لا ننصحك بهذه الحيلة

فواتح الكلام (10)
الصراحة راحة..

فواتح الكلام (11)
قد تلاحظ بعدها اختفاء اسم من تحدثها وصورتها

فواتح الكلام (12)
سؤال حيوى وضرورى









مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد من الشعب

مصر

لا تعليق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة