وأضاف شريف عبد العظيم فى بيان اليوم أن الجمعية تقدمت منذ عام 2014 بطلب لوزارة التضامن الإجتماعى لتغيير اسم الجمعية بدمياط، نظرا لتشابه اسمها مع اسم الجمعية، وهو ما يضر بمصالح الجمعية المركزية، لافتا الى أن الدولة انتدبت جمعية رسالة للإشراف على 18 جمعية تحفظت عليها، نظرا لسمعتها الطيبة، وظهور جميع الأنشطه أمام الجميع، تحت إشراف وزارة التضامن الاجتماعى.
وناشد شريف عبد العظيم الجميع بالرجوع للمستشار عزت خميس بلجنة التحفظ وإدارة أموال جماعة الإخوان الإرهابية، قبل نشر أى خبر له علاقة بمؤسسات المجتمع المدنى بشكل عام، حتى لا يضر بمصالح الفقراء والمحتاجين والمرضى ممن تقدم إليهم الجمعيات الأهلية فى مصر خدمات ومساعدات تصل إلى الملايين.
موضوعات متعلقة:
تفاصيل تحفظ لجنة "حصر أموال الاخوان" على فرع جمعية رسالة بدمياط