كوكب الشرق لم يشغلها شىء سوى وصولها للقمة، ووصلت إليها بل وتربعت عليها، لم تلتفت لمنافسة منيرة المهدية (السلطانة) أو فتحية أحمد أو من ظهروا معها، إذ استطاعت أن تأخذ من "السلطانة" محمد القصبجى ورياض السنباطى تميمة نجاحها بسهولة، وبدأت فى تكوين شخصيتها الغنائية.
رحلت أم كلثوم فى مثل هذا اليوم 3 فبراير، وبقيت أسطورة تتوارثها الأجيال.. واليوم يحتفى العالم العربى بذكرى رحيلها وسيظل هكذا إلى ما لا نهاية.
موضوعات متعلقة..
- فى ذكرى رحيلها.. أم كلثوم حصدت لقب "صاحبة العصمة" من داخل النادى الأهلى
- أم كلثوم.. كما أبدعت فى الغناء أبدعت فى تلاوة القرآن
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة