تعليقات الشباب الغاضبة على اختلافها أجمعت على أن سائقى التاكسى أشبه بـ"دبور زن على خراب عشه" وأن 5 "كليشيهات" شهيرة للسائقين دفعت الزبائن للهرب منهم..
من الفكة للعداد لاحترام الركاب.. 5 "مفيش" خسرت التاكسى زبائنه
الأحد، 07 فبراير 2016 12:00 ص
سيارات تاكسى
كتبت سارة درويش
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"اللى اختشوا ماتوا" هكذا رد مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" على إعلان سائقى التاكسى تنظيمهم وقفة احتجاجية ضد خدمتى "أوبر" و"كريم" للسيارات، وبدلاً من اكتساب تعاطفهم انطلقت عاصفة من الغضب من المستخدمين تجاه سائقى التاكسى والتى تحمل كل منها شكوى مختلفة وقصة مختلفة لمعاناة الركاب من جشع واستغلال السائقين، والتى دفعتهم إلى الانصراف عنهم إلى خدمات السيارات الخاصة.
تعليقات الشباب الغاضبة على اختلافها أجمعت على أن سائقى التاكسى أشبه بـ"دبور زن على خراب عشه" وأن 5 "كليشيهات" شهيرة للسائقين دفعت الزبائن للهرب منهم..
"مفيش فكة"
"وأنا نازل من التاكسى السواق نتش 50 جنيه وطلع يجرى وفى الآخر عايزين حقوقهم.. مالهمش حقوق عندى" باختصار ومن واقع تجربة اختصر "أحمد صالح" رأيه فى المعركة بين مقدمى الخدمتين، واتفق معه "ضياء محمد" "التاكسى لو ماكانش لاعب فى العداد يقولك مفيش فكة عشان يضرب على الباقى بالذوق.. أنا إيه يجبرنى على كده؟".
"مفيش عداد"
الكليشيه الثانى الأكثر شهرة وتداولاً على ألسنة سائقى التاكسى فى مصر والأكثر استفزازًا للزبائن، وتقول "نيفين نبيل" "ما هو لو سواقين التاكسى بيتقوا ربنا فينا ما كناش نعمل كده. لكن هم أول حاجة على لسانهم "العداد بايظ" ولو شغله غالبًا بيبقى لاعب فيه.. دى آخرة الجشع".
"مفيش تكييف"
المعاملة غير الآدمية للركاب سبب قوى آخر دفعهم إلى الهرب لجنة خدمات الشركات الخاصة، فيقول "شريف علاء" "انتوا لو بتعاملونا زيهم ما كناش رحنا لهم، لكن بنبقى فى عز الحر وبنموت وترفضوا تشغلوا التكييف علشان تدخنوا وتضايقونا".
"مفيش أمان"
ميزة أخرى تفوقت فيها الشركات الخاصة على "التاكسى" جعلت غالبية الزبائن يفرون إليها، وهى توفير الأمان للراكبين من خلال توفير بيانات كاملة عن السائق والسيارة قبل الركوب، فضلاً عن إمكانية العثور على أى شيء يضيع داخل السيارة بكل سهولة على عكس ما يحدث مع التاكسى العادى.
"مفيش احترام"
"مافيش تدخين، مافيش أغانى مهرجانات، مافيش كلام بذىء ولا إزعاج ولا خناقات، ولا بنقف فى الشارع نتحايل عليهم عشان نركب ويقولوا مش طريقى" بانفعال شديد علق "أحمد ماهر" على الفارق الجوهرى بين الخدمتين، مشيرًا إلى أن كل مشاكل الزبائن مع التاكسى يمكن تلخيصها فى احترام الراكب.
تعليقات الشباب الغاضبة على اختلافها أجمعت على أن سائقى التاكسى أشبه بـ"دبور زن على خراب عشه" وأن 5 "كليشيهات" شهيرة للسائقين دفعت الزبائن للهرب منهم..
"مفيش فكة"
"وأنا نازل من التاكسى السواق نتش 50 جنيه وطلع يجرى وفى الآخر عايزين حقوقهم.. مالهمش حقوق عندى" باختصار ومن واقع تجربة اختصر "أحمد صالح" رأيه فى المعركة بين مقدمى الخدمتين، واتفق معه "ضياء محمد" "التاكسى لو ماكانش لاعب فى العداد يقولك مفيش فكة عشان يضرب على الباقى بالذوق.. أنا إيه يجبرنى على كده؟"."مفيش عداد"
الكليشيه الثانى الأكثر شهرة وتداولاً على ألسنة سائقى التاكسى فى مصر والأكثر استفزازًا للزبائن، وتقول "نيفين نبيل" "ما هو لو سواقين التاكسى بيتقوا ربنا فينا ما كناش نعمل كده. لكن هم أول حاجة على لسانهم "العداد بايظ" ولو شغله غالبًا بيبقى لاعب فيه.. دى آخرة الجشع"."مفيش تكييف"
المعاملة غير الآدمية للركاب سبب قوى آخر دفعهم إلى الهرب لجنة خدمات الشركات الخاصة، فيقول "شريف علاء" "انتوا لو بتعاملونا زيهم ما كناش رحنا لهم، لكن بنبقى فى عز الحر وبنموت وترفضوا تشغلوا التكييف علشان تدخنوا وتضايقونا"."مفيش أمان"
ميزة أخرى تفوقت فيها الشركات الخاصة على "التاكسى" جعلت غالبية الزبائن يفرون إليها، وهى توفير الأمان للراكبين من خلال توفير بيانات كاملة عن السائق والسيارة قبل الركوب، فضلاً عن إمكانية العثور على أى شيء يضيع داخل السيارة بكل سهولة على عكس ما يحدث مع التاكسى العادى."مفيش احترام"
"مافيش تدخين، مافيش أغانى مهرجانات، مافيش كلام بذىء ولا إزعاج ولا خناقات، ولا بنقف فى الشارع نتحايل عليهم عشان نركب ويقولوا مش طريقى" بانفعال شديد علق "أحمد ماهر" على الفارق الجوهرى بين الخدمتين، مشيرًا إلى أن كل مشاكل الزبائن مع التاكسى يمكن تلخيصها فى احترام الراكب.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
قرفان من سائقي التاكسي والميكروباص
جشع وطمع وقله ادب واغاني زفت
عدد الردود 0
بواسطة:
علأء
التاكسي الابيض 70% منهم اصبحوا صورة من التاكسي الأسود القديم
عدد الردود 0
بواسطة:
مى على
اوبر و كريم