1- القارئة منى إبراهيم
أرسلت لنا تساؤلا حول مقطع الفيديو المنتشر على "فيس بوك" الذى يحوى جزءًا من المؤتمر الصحفى الذى أجراه الممثل الأمريكى الفائز بالأوسكار ليوناردو دى كابريو، وهل الصحفية المصرية التى سألت سؤالاً ناقصاً تتبع اليوم السابع؟الرد:
نعم، بالفعل الزميلة شيماء عبد المنعم هى التى كانت تغطى فعاليات الأوسكار، ورغم صغر سنها إلا أنها كانت الصحفية المصرية الوحيدة التى استطاعت أن تحضر فعاليات هذه المسابقة العالمية، وقد تكون شيماء أخطأت فى عدم طرح سؤالها كاملاً، ولكن يشفع لها اجتهادها رغم صغر سنها وخبرتها، ولا أستطيع أن أنكر وجوب تحضير الصحفى لنفسه فى كل عمل يقوم به، ولكن أيضاً لا أستطيع أن أنكر على صحفية صغيرة فى السن أن تشعر برهبة فى مؤتمر عالمى وأمام ليوناردو دى كابريو كنجم له ثقل ليس فنيا فقط، ولكن أيضاً فى مجال العمل العام ومعها صحفيون من كل أنحاء العالم لهم خبرة كبيرة فى تغطية هذا الحدث، لا ننكر بعض التقصير الذى سنتفاداه مع شباب محررينا الذين يمثلون الغالبية العظمى من العاملين بالجريدة التى تتميز بدفعهم للعمل والتعلم حتى لو أخطأوا، أليس هذا نهجا نطالب به فى كل مناحى الحياة فى مصر، أن نولى الشباب ونعلمهم بالتجربة والخطأ، الزميلة شيماء عبد المنعم أخطأت فى أنها لم توضح سؤالها بما فيه الكفاية لكنها تعلمت بالتأكيد فلا يجب أن يكون خطأ مثل هذا نهاية بل مجرد بداية، هذا هو نهج إدارة اليوم السابع.
2-القارئ عمرو على
أرسل لنا يقول: كثير من المرات أجد أخطاء أو سلبيات فى اليوم السابع، وأقوم بإرسال تعليقات، آخرها اليوم خاص بقيام سيدة مسلمة بقطع رأس طفلة فى روسيا.. ولا يقوم اليوم السابع بالنشر، هل هذا بسبب الانتقادات، إذن فلن تتطور اليوم السابع طالما إنكم لا تقبلون الانتقادات أو أن المحررين يخافون على صورتهم.الرد:
اليوم السابع تنشر كافة التعليقات إلا التعليقات التى تحوى سبا وقذفا، وليس هناك من دليل على قبولنا النقد بل الإقرار بالخطأ وتصحيحه أكثر من أننا الصحيفة الوحيدة التى لديها محرر قراء لتلقى الشكاوى من الجريدة وإعلانها فى إطار حملة أخطائنا، وإن لم يُنشر لك تعليقا، فأحيانا تكون هناك مشاكل تقنية لا يصل بسببها التعليق أو يكون فيه سب ولكن إن حدث بغير هذه الأسباب أرجو أن ترسل لى "سكرين شوت" من تعليقكم حتى أنشره.
3-القارئ بيتر عوض
أرسل لنا يقول: بداية أهنئ حضرتك واليوم السابع على هذه المبادرة العظيمة والدور الصعب الذى تقومون به فى الاستماع للنقد، ومراجعة النفس لمزيد من التطوير والاحترافية، رغم صدمتى بفعل النائب توفيق عكاشة الغريب عن الإجماع المصرى، إلا أننى فى الحقيقة صدمت أكثر برد فعل اليوم السابع، بنشره لهذا الخبر: اليوم السابع يطلق لعبة: اضرب نائب إسرائيل بالجزمة، فهل من اللائق أن يتبنى "اليوم السابع" الترويج لثقافة "الضرب بالجزمة كرد على من يشطح بفكره؟ أم أنه مجرد سخرية من محرر تجاوزت حدود اللياقة؟الرد:
الأستاذ بيتر نشكرك على تشجيعنا، أما ما يخص طرح هذه اللعبة فهذا نهج لم نبتدعه ولا نشجعه كما تقول بطرحنا للعبة، فكم من ألعاب إلكترونية تم طرحها حين تم رشق الرئيس الأمريكى بوش بالحذاء، وكذلك كما حدث مرات فى كثير من برلمانات العالم، بالتأكيد نحن لا نشجع هذا النهج فى التعامل عموماً.
4-القارئ أحمد بديوى
أرسل لنا شكوى من عدم وجود تطبيق لليوم السابع على منصة الويندوز فون، مما يجعل المستخدم يلجأ لبرامج غير أصلية.الرد:
تم سؤال قسم التطوير التقنى حول الأمر، وقد أكدوا أنهم يعملون بالفعل على خروج هذا التطبيق قريباً.
موضوعات متعلقة..
- القراء يواصلون تفاعلهم مع "كلموا حنان" على "اليوم السابع".. قارئ يطالب بتصحيح التعليقات لغوياً.. وآخر يصوب صورة خطأ لوزير العدل اللبنانى.. ومطالب بالحد من أخبار الحوادث الجنسية
- قراء "اليوم السابع" يتفاعلون مع باب "كلموا حنان".. قارئ يشكو من جرائم الدعارة و"زنا المحارم".. وآخر يعترض على "رفعت الأقلام وجفت الصحف".. والزميلة ترد: أخبارها أقل كثيرا من الواقع والقرآن "درة اللغة"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة