وأكد السادات أن دور مصر فى مجلس الأمن الدولى بالأمم المتحدة أصبح يثير الكثير من علامات الاستفهام حول جهود مصر فى حفظ السلم والأمن الدولى وحقوق الإنسان، وذلك بعد امتناعها عن التصويت لقرار الهدف منه هو التصدى لسرطان الانتهاكات والاستغلال الجنسى الذى يقع ضحيته أناس منحوا ثقتهم لراية الامم المتحدة.
موضوعات متعلقة..
- قوات حفظ السلام تفجر أول صدام بين القاهرة وواشنطن بمجلس الأمن.. مصر تعارض قرار أمريكى بالمعاقبة الجماعية للمتورطين فى الاعتداءات الجنسية.. والوفد المصرى يخشى استخدام القرار لتصفية حسابات سياسية
- مقتل جنديين من قوة حفظ السلام بشمال مالى على يد زميل لهما
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة