يرصد "اليوم السابع" فى هذه السطور،أبرز العوامل التى يراها البعض سلاحا فى يد مجلس الإدارة الحمراء لعبور الجمعية العمومية واعتماد الميزانية دون الدخول فى نفق مظلم.
*مارتن يول
يرى مجلس الأهلى أن التعاقد مع الهولندى مارتن يول لتدريب فريق الكرة الأول أحد أهم الإنجازات خاصة فى ظل اهتمام قطاع كبير من أعضاء الجمعية العمومية بفريق الكرة ومتابعة كل مبارياته المحلية والإفريقية وحريصون أيضا على ان يستمر الأحمر فى حصد البطولات.
**صدارة الدورى
تصدر فريق الكرة لمسابقة الدورى هذا الموسم وتأكيد الغالبية بقدرة الأحمر على استعادة اللقب،يجعل مجلس الأهلى واثقا من موافقة أعضاء الجمعية العمومية على اعتماد الميزانية دون عناء.
*ميزانية مليارية
مجلس الأهلى يعيش أيضا "نشوة"تحقيق فائض كبير فى الميزانية وصل لـ259 مليون جنيه بفضل الصفقات الكبيرة طوال العام المالى فقد تعاقد مجلس طاهر مع شركة "صلة" السعودية لرعاية النادى مقابل 250 مليون جنيه لمدة ثلاثة مواسم، بجانب فوز بنك مصر برعاية النادى مقابل 56 مليون جنيه لمدة 10 سنوات، فضلاً عن بيع حقوق البث مقابل 40 مليون جنيه فى الموسم الواحد لإحدى الشركات المصرية بعقد مدته ثلاثة مواسم،بالإضافة للأصول الثابتة فى البنوك التى تصل لما يقرب من 100 مليون جنيه. *الانشاءات
من أبرز العوامل التى يرى مجلس الأهلى أنها كفيلة بإقناع الأعضاء بالتصديق على الميزانية،بعد ان شهدت الفروع الثلاثة الجزيرة ومدينة نصر والشيخ زايد طفرة فى الانشاءات من ملاعب وحمامات ومبنى إدارى وغيرها.*استاد زايد
هو حلم كل الأهلاوية،وقام المجلس مؤخرا بالتعاقد مع أحد الشركات الألمانية، التى قامت بتصميم ستاد إليانز آرينا الخاص بنادى بايرن ميونخ من أجل تصميم ستاد النادى الأهلى بالشيخ زايد،فيما تسبب تأخر صدور قانون الرياضة بجانب غياب الجماهير فى تأخير بناء الاستاد الجديد حتى الان.
أخبار متعلقة..
- محمود طاهر يبحث مع مجموعة الخمسة الترتيب لعمومية الأهلى
- الأهلى يُقاطع اجتماع لجنة الأندية غدا بالزمالك
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة