وأوضح نافعة، لـ"اليوم السابع"، أن البعد الإنشائى والبيروقراطى أكبر بكثير من البعد الإجرائى والجدول الزمنى الذى من المفترض أن تحدده الحكومة، ويتابعه مجلس النواب لتحديد الإنجازات التى حققتها خلال فتره إدارتها للأزمات الراهنة.
وأشار أستاذ العلوم السياسية، إلى أن أخطر ما فى بيان الحكومة هو تجاهله للبعد السياسى والأخطار الناجمة عن الثورتين 25 يناير و30 يونيو، لافتًا إلى عدم تطرقه أيضًا إلى الشباب المعتقل والحديث عن جدول زمنى للإفراج عنهم، ما لم يتورطوا فى أعمال عنف.
موضوعات متعلقة:
- المسكوت عنه فى بيان المبادئ الـ7 لرئيس الوزراء.. تحويل 3 قضايا أبرزها سد النهضة وحقوق مصر من مياه النيل إلى عبارات إنشائية.. لا حديث عن الانتقادات الخارجية لحقوق الإنسان.. و"المرور والثقافة"على الهامش