بالصور.. مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى

الأربعاء، 30 مارس 2016 10:28 م
بالصور.. مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى مهاجرون غير شرعيون
أثينا (أب)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نظم نحو 1500 مهاجر ولاجئ تقطعت بهم السبل- وانضم إليهم مؤيدون يونانيون- مسيرة إلى مقر المفوضية الأوروبية وسط العاصمة أثينا اليوم الأربعاء، احتجاجا على اتفاق مكافحة الهجرة الذى أبرمه الاتحاد الأوروبى مع تركيا والمقرر أن يدخل حيز التنفيذ الاثنين المقبل.

وردد مهاجرون من سوريا وأفغانستان ودول أخرى هتافات مثل "افتحوا الحدود"، و"نحن لاجئون"، بينما توجهوا إلى مقر الاتحاد الأوروبى فى مسيرة انتهت بشكل سلمى.

ولا يزال أكثر من 50 ألف مهاجر عالقين فى اليونان، فى أعقاب القيود المفروضة على الحدود وإغلاقها من قبل النمسا ودول البلقان.

واحتجز المهاجرون الذين وصلوا إلى اليونان بعد العشرين من مارس بجزر يونانية، ومن المقرر أن يعادوا إلى تركيا اعتبارا من الاثنين.


مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (1)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (2)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (3)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (4)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (5)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (6)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (7)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (8)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (9)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (10)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (11)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (12)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (13)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (14)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (15)

مهاجرون ولاجئون يتظاهرون فى أثينا ضد الاتفاق الأوروبى-التركى (16)









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة