بالطبع ليست هذه دعوة للصراع والفرقة بل هى لنتعلم كيف نختلف دون كراهية أو تجريح ويجب أن تتربى الأجيال القادمة على قبول الآخر ويدرك الجميع أن التنوع بين الاتجاهات والآراء قوة ناعمة ورصيد لأى مجتمع فالجمود نهاية أما الاختلاف فهو سنة كونية فتعاقب الليل والنهار وتعاقب الفصول دليل يؤكد أن الخالق سبحانه وتعالى يعلمنا التنوع وكيف أنه يصنع الحياة فبدون الاختلاف الهادف لا توجد حياة فتعالوا نختلف.
نقاش – صورة أرشيفية
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير خالد
تعالوا نختلف-بساطة فى العرض وعمق بالمعنى
كل التوفيق مشروع كاتب مميز
عدد الردود 0
بواسطة:
انسانة
فعلا كم نحتاج لاختلاف المتفقين!!
رائع كلامك