لما تعدى الحياة ادامك بسرعة الصاروخ
ارمى وراه ضهرك كل معنى للجروح
واجرى مع حلمك لاعلى سقف سطوح
ومن مطبات الدنيا صداعها بالطموح
بسلاح التفاؤل كمل معه العبور
بكرة الحياة تضحك وبحلوها
تصبح كتاب مفتوح
وبابتسامة حلوة لحياة
تخلى الاحزان تروح
واوع يكون ف قلبك اى شروخ
واعلم الأمل معاك وين مطروح.
ورقة وقلم - صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة