الفجوة كبيرة وتتسع يوما بعد يوم بين الناس والحكومة، ولعل أزمة الأداء الحكومى، ثم النظام، ترتبط بصورة مباشرة، بغياب الفكر الإدارى السليم، واختفاء معايير حيادية لاختيار القيادات، وغلبة منهج "أهل الثقة .
• إذا تطورت الإدارة فى مصر، بالصورة العلمية الموضوعية، تطور معها كل شىء، وصولا لأداء عالى للنظام والحكومة على السواء.
• الإدارة هى القاطرة التى تجرّ وراءها كافة مجالات العمل السياسيى والحكومى بل المجتمع كاف.
•إصلاح الإدارة العامة، يبدأ بإعلاء قيمة الإدارة نفسها كفكر ومنهج عمل.
•إصلاح الإدارة بمصر يبدأ بتأهيل صفوف إدارية وقيادية كثيرة، وبناء الثقة بين الدولة والناس، تختفى معها الرؤية الأمنية فى الاختيار وتحلّ محلها الموضوعية .
إصلاح الإدارة بمصر يبدأ بتأهيل صفوف إدارية وقيادية كثيرة، وبناء ثقة بين الدولة والناس، تختفى معها الرؤية الأمنية فى الاختيار وتحلّ محلها الموضوعية .
•إصلاح الإدارة بمصر، يبدأ بنبذ المحاباة، والتوريث.
•إصلاح الإدارة بمصر، يبدأ بالبعد عن فئة التكنوقراط.
شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة