وقد دخل اليوم السابع إلى صندوق الذكريات الخاصة بعدد من شباب جيل التسعينيات ليتعرف على ألعابهم المتبقية .
1-الأتارى السيجا:
وقال محمد مصطفى 23 سنة، الأتارى ده بابا جابهولنا لما أخويا نجح فى الابتدائية، وطبعا كنا بنتخانق عليه طول الوقت، وبنحوش من مصروفنا عشان نجيب الشرايط بتاعته، ونلعب سوبر ماريو والطيارات وصيد البط، واللى يتغلب يعزم التانى على أيس كريم.
الأتارى
2-صياد السمك:
وقالت رشا أحمد 28 سنة من أكتر الألعاب اللى كنت بحبها، وكان لازم كل عيد أجيب واحدة جديدة، حتى لو التانية مباظتش، وكنت بخبيها لما قرايبنا يجوا عشان محدش يكسرها.
صياد السمك
3-سيارة سابق ولاحق:
أما سيارة سابق ولاحق فكانت من ألعاب سيف محمد 22 سنة التى أخذت جزء كبير من طفولته، وقال "انا تقريباً كان عندى كل العربيات بتاعتهم، وطبعا ماجنام وكنت بعمل دورات انا وأصحابى على السلم، والعربية دى الوحيدة اللى فضلت شايلها، ومش بخلى حد يلعب بيها".
سيارة سابق ولاحق
4-سيارة جريندايزر:
وقال إسلام عبد المنعم 29 سنة، انا كنت مدمن جريندايزر وكنت بشترى اى حاجة شبه الكارتون ده، وماما كانت دايماً ترمى اللعب القديمة وتقولى دى كراكيب، لكن دول فضلت محتفظ بيهم، ولما اتجوز هاخدهم معايا شقتى.
سيارات جريندايزر
5-الدومينو:
وكما كانت الدومينو ألعاب أصحاب العقول النيرة فقط، احتفظ بها خالد مصطفى 28 سنة، وقال دى لعبتى المفضلة من أول ما دخلت إعدادى ولحد جدلوقتى باخد بتاعتى معايا القهوة ألعب بيها، و أشيلها تانى ومقدرش استغنى عنها.
الدومينو
موضوعات متعلقة:
كارثة..لعب الأطفال المستوردة تسبب فرط الحركة والتسمم لاحتوائها على الرصاص
بالفيديو والصور.. سيارة عم ممدوح محل متنقل لـ"لعب الأطفال"ببورسعيد