أرسل الدكتور أحمد على صالح صوراً لحصوله على جائزتين علميتين فى اليابان، الجائزة الأولى هى جائزة أفضل بحث علمى من الجمعية اليابانية لعلوم الدواجن، والجائزة الثانية أفضل بحث علمى نشر فى مجلة علم الحيوان من الجمعية اليابانية لعلوم الحيوان، على حد قوله.
وقال القارئ فى رسالته:" أنا دكتور أحمد على صالح مدرس تغذية الدواجن بجامعة كفر الشيخ وسفير جامعة كاجوشيما اليابانية فى مصر وحصلت على جائزتين من اليابان، الشهادة الأولى أفضل بحث علمى نشر فى مجلة علم الحيوان عن بحث يتحدث عن استخدام الفطريات فى تغذية الدواجن ومدى تأثيرها على زيادة بناء البروتين فى اللحم".
وتابع: "الجائزة الثانية أفضل بحث علمى من قبل الجمعية اليابانية لعلوم الدواجن عن بحث يتحدث عن تأثير خليط من الفطر والخميرة على الأداء الإنتاجى لدجاج التسمين، ومدى تأثيرها على جودة اللحم وكبدائل لاستخدام المضادات الحيوية فى أعلاف الدواجن، وتم تكريمى من الجمعية المصرية للعلوم ومن رئيس جامعة كاجوشيما اليابانية وتسليم شهادة ودرع الجامعة وباختيارى سفيرا للجامعة".
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع " برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
- صحافة المواطن: قارئ يساند عمرو دياب فى أزمته مع روتانا بـكوميكس ساخر
- صحافة المواطن:بالصور..طلاب الفرقة الثانية آثار سوهاج يكرمون الأساتذة تقديرا لمجهوداتهم
مواطن مصرى يشارك صحافة المواطن بصور لحصوله على جائزتين علميتين من اليابان
الخميس، 28 أبريل 2016 05:56 م
الدكتور أحمد على صالح أثناء حصوله على الجائزة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل المعتز
العباقرة المصريين
على قدر سعادتى بهذا النجاح لأبن بلدى وما ينتج عنه من سمعة طيبة لمصر على الصعيد العلمى العالمى إلا أننى أشعر بالحسرة على بلدنا التى تمتلىء بالعباقرة فى كل المجالات ولا يجدون من يقدرهم أو يساعدهم أو يحتضن أفكارهم فيلجأون للخارج الذى يعطيهم حقهم وقدرهم فكم من براءات أختراعات حبيسة الأدراج وكم من الأخترعات التى تساهم فعلا فى التنمة تم الأعلان عنها ولم يتم تنفيذها رجاء من حكومتنا ألا تترك فكرة يتم عرضها أو طرحها دون أن تدرسها وتعمل على خروجها الى الواقع العملى بدلا من أهدارها طالما أثبتت نجاح جدواها .................... فهذا ما بدأت به الصين وأنتم تعلمون الأن مكانتها على المستوى العالمى وشـــــــــــــــــــــــــــــــــــكرا.