وأضاف رشوان خلال كلمته بالحلقة النقاشية لمركز الأهرام للدراسات السياسية حول المحليات، أن هناك نظام ثانى وهو نظام القوائم الخاصة بالفئات المميزة ليكون قائمة للمرأة وقائمة للشباب وقائمة عامة، وهنا يمكن الطعن بعدم الدستورية لكن من الممكن أن يتم العمال والفلاحين بالتعميم على الثلاث قوائم.
وأوضح أن القوائم المطلقة قد تكون حلا وهنا يمكن أن نخصص النسب لكن هذا النوع من القائمة تعصف بحق الأصوات التى ذهبت للقوائم الأخرى؛ والنظام المطلق فى المحليات مع ظلال مع ما حدث فى البرلمان يدخلنا فى أزمة سياسية وسيخرج جمهور كبير من حلبة النظام السياسى لأن انتخابات المحليات ستكون اكثر قوى من الانتخابات البرلمانية.
وتابع الطرح الرابع هو القوائم والفردى معا بأن يكون هناك قوائم من 12 أو 8 ليتحقق الشرط الرقمى وأن يكون مقعدين من كل قائمة مخصصين لذوى الإعاقة ومقعدين للأقباط فى القائمة المكونة من 12، وأن يكون احد المقعدين على الأقل من الشباب أو المرأة أو العمال والفلاحين والقائمة المكونة من 8 مقاعد يشترط بأن يكون الفئات فى المقاعد المتقدمة ويختار الخمسة الأوائل بما يحقق شرط أفضل الخاسرين أو استكمال الفئات المميزة من القوائم الثانية.
موضوعات متعلقة..
- رفعت قمصان: "المحليات" أكثر صعوبة هذه المرة بسبب الوضع السياسى والاقتصادى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة