وأوضح الأهالى فى طلبهم أن القرية تتعرض باستمرار لحالات السرقة والسطو المسلح، نظرا لكونها بلدة تجارية، وكيان اقتصادى بالمحافظة، وبها صوامع وهناجر ومخازن لشركات الاستيراد والتصدير، بالإضافة لمحلات الصاغة، ويتوافد عليها يوميا المئات من مستهلكى الأدوات المنزلية.
بالإضافة لكونها من أكبر قرى دمياط سكان ومساحة، ويوجد بها قطع أراضى أملاك دولة تصلح لبناء نقطة الشرطة، وأبدى الأهالى استعدادهم للمشاركة فى البناء.
وتداول أهالى القرية مقطع فيديو لواقعة سطو مسلح على أحد المحال التجارية بالقرية فى فبراير الماضى، مطالبين بسرعة ضبط العصابات المسلحة التى تخصصت فى السطو على محال القرية.
عدد الردود 0
بواسطة:
اونكل زيزو
نتضامن معهم لعزل مدير الامن لتقصيره