الصحافة الإسبانية: الإسبان يحتفلون بالذكرى الخامسة لاحتجاجات 15 مايو.. ذكرى الاحتفالات تصادف قرب الانتخابات الإسبانية.. تزايد الضغوط على ميركل بسبب اتفاقية تركيا - الاتحاد الأوروبى

الإثنين، 16 مايو 2016 01:19 م
الصحافة الإسبانية: الإسبان يحتفلون بالذكرى الخامسة لاحتجاجات 15 مايو.. ذكرى الاحتفالات تصادف قرب الانتخابات الإسبانية.. تزايد الضغوط على ميركل بسبب اتفاقية تركيا - الاتحاد الأوروبى جانب من احتفالات إسبانيا
كتبت فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لابانجورديا
الإسبان يحتفلون بالذكرة الخامسة لاحتجاجات 15 مايو



صحف اسبانيه (2)

قالت صحيفة لا بانجورديا الإسبانية إن الإسبان يحتفلون بالذكرى الخامسة لاحتجاجات 15 مايو التى كانت فى 2011 ، والتى كانت مستوحاة من ثورة يناير المصرية فى نفس العام، كما أن هذه المظاهرات تم فيها رفع العلم المصرى وشعارات ثورات الربيع العربى.

ودعا شباب فى احتجاجات 15 مايو أقرانهم من الدول الأوروبية الأخرى للثورة ضد جمود الديمقراطية بأوروبا، وفى ضوء الصور الحية لمظاهرات الربيع العربى بتونس ومصر، المتأثرة بشبكات التواصل الاجتماعى وآلاف النشطاء.

ووقعت تلك المظاهرات فى سياق أوضاع اقتصادية صعبة جراء سياسات التقشف، وارتفاع البطالة والدين، والتى لم تتغير حتى الآن، بجانب جمود الديمقراطية من اقتصار الساحة على حزبين تقليديين، يواجهان اتهامات بالفساد.


الموندو
ذكرى احتفالات احتجاجات 15 مايو تصادف قرب الانتخابات الإسبانية



صحف اسبانيه (1)

أما صحيفة الموندو فقالت إن الذكرى السنوية لاحتجاجات 15 مايو، تصادف قرب الحملة الانتخابية العامة المقرر انعقادها فى 26 يونيو. وتجمع الإسبان فى ميدان لا بويرتا ديل صول وهم يهتفون، كما كانت هناك بعض الهتافات الخاصة بدعم فلسطين، واللاجئين السوريين.

وأوضحت الصحيفة أن غالبية الذين نزلوا فى هذه الاحتفالات كانوا من مؤيدى حزب بوديموس الإسبانى صاحب هذه الاحتجاجات التى كانت فى 2011، وقال زعيم الحزب بابلو إيجليسياس على تويتر "عيد ميلاد سعيد".

وهذه المظاهرات فى 2011 أسفرت عن ظهور أحزاب صاعدة أغلبها من الشباب مثل بوديموس يسار متطرف والذى شكل تحالفا مع حزب "اليسار المتحد" لينافس الحزب الاشتراكى التقليدى على زعامة اليسار بالانتخابات المقبلة.

الدياريو
تزايد الضغوط على ميركل بسبب اتفاقية تركيا –الاتحاد الأوروبى



صحف اسبانيه (3)


قالت صحيفة الدياريو الإسبانية إن الضغوط تتزايد على المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للعودة فى الاتفاقية الموقعة بين الاتحاد الأوروبى وتركيا، حيث حذر شركائها فى الحكومة من مخاطر هذه الاتفاقية على توليها فترة تالية، كما أنها عكست فشل أنقرة فى نهاية المطاف.

وأوضح زعيم الجناح البافارى الاتحاد المسيحى الديمقراطى هورست زيهوفر "اعتقد أن مصدر الخطورة يأتى من أنقرة، وإذا انخفض الوافدين من طالبى اللجوء فى ألمانيا بشكل كبير فإن ذلك يشير إلى إغلاق طريق البلقان وليس لاتفاقية تركيا. واتهم زعيم حزب المحافظين أيضا ميركل بأنها السبب فى صعود شعبية حزب البديل من أجل ألمانيا اليمينى المتطرف بسبب سياسة الباب المفتوح تجاه اللاجئين.

ومن جانبه دعا نائب رئيس الحزب الديمقراطى الاجتماعى تورستن شيفر جامبل ميركل أنها لا تثق بالرئيس التركى رجب طيب أردوغان، وضمان بأنه يتم استيفاء شروط الاتفاق. ويتضمن هذا الاتفاق الإعفاء من تأشيرات الدخول للمواطنين الأتراك السفر إلى الاتحاد الأوروبى، ولكن يجب تلبية متطلبات تركيا وحذر أردوغان أنه لا ينوى تعديل قانون مكافحة الإرهاب، واحد من هذه الشروط، ومع ذلك فإن ميركل ما زالت تدافع عن تركيا، وتجنب مناقشة أمر التأشيرات.

وقال وزير الخارجية عضو الحزب الاشتراكى الديمقراطى فرانك فالتر شتاينماير اليوم إن " الوضع غير مستدام فى اليونان مع وصول عشرات الآلاف من اللاجئين من السواحل التركية وشدد على التزام أنقرة لتحسين ظروف استقبال طالبى اللجوء، وقال عن الرفض التركى لإصلاح قانونها الخاص بمكافحة الإرهاب "هل يجب علينا ألا نقلل من مصلحة أنقرة فى اتفاق عام وتحرير التأشيرة على وجه الخصوص."

وأوضح "تركيا تعرف ما يجب القيام به"، مشيرا إلى أن جميع نقاط الاتفاق والتفاوض واضحة.


موضوعات متعلقة..


- الصحف المصرية: الرئيس يتسلم أول دعوة للقمة العربية بنواكشوط.. "لغز الجانى" فى عرض الحرائق المستمر.. لجان "الكسب" تفحص ممتلكات مبارك للتفاوض حول قيمة التصالح.. و"أبو هشيمة" يستحوذ على "ON TV"









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة