كم كنت عاشق متيم بجنون
كم مرة سحرتنى تلك العيون
لم أظن تلك العيون التى عشقتها
نسيت نفسى وسلمت روحى لها
أن فى يوم تلك العيون تخون
لا وعينيك التى كنت أحبهما
لن أعود لهما مهما زادت بريقهما
كتبت فيك أجمل دواوين أشعاري
وفى غرامك صار ليلى كنهاري
لم ترحمى يوما دموعى بين يديك
تبكى الآن وترجونى أن أرجع اليك
لن أعود إليك أبداً مهما يكون
![وائل عبد الودود حسين يكتب: لا وعينيك وائل عبد الودود حسين يكتب: لا وعينيك](https://img.youm7.com/large/12016301143376423.jpg)
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة