رئيس جهاز التعبئة: لا توجد إحصائية بأعداد الأقباط منذ عام 1986

الأربعاء، 18 مايو 2016 09:46 م
رئيس جهاز التعبئة: لا توجد إحصائية بأعداد الأقباط منذ عام 1986 اللواء أبو بكر الجندى، رئيس جهاز التعبئة والإحصاء
كتب رامى سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف اللواء أبو بكر الجندى، رئيس جهاز التعبئة والإحصاء، أن آخر إحصائية للمصريين طبقًا للخصائص الدينية أجريت عام 1986، مشيرًا إلى أنه فى بداية التسعينيات ألغيت من أغلب الاستمارات العالمية سؤال الديانة، ومن ضمنها مصر، وبالتالى لم يعد من تاريخه هناك أى بيانات تكشف التعداد الحقيقى لعدد الأقباط فى مصر.

وأوضح أبو بكر فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن المجتمع المصرى نسيج واحد، ويتمتع بقدر كبير من الوحدة ، ولا يوجد أى تفرقة على أساس دينى إلا فى بعض الحالات الشاذة التى ينبذها المجتمع، مشيرًا إلى أن المعتقدات تخص أصحابها فقط سواء كانت يهودية أو مسيحية أو إسلامية.

وأشار رئيس جهاز التعبئة والإحصاء أن أول الإحصائيات التى أجريت حسب الخصائص الدينية أشرف عليها الإنجليز قبل مائة عام وهى توضح التعداد الحقيقى لأصحاب الديانات المختلفة، مشيرًا إلى أن الجهاز لدية أرقام واضحة ومحددة حتى عام 86.

وكان البابا تواضروس قال فى كلمته خلال استقبال وفد من الإعلاميين الأفارقة فى المقر الباباوى بالإسكندرية، إن تعداد الأقباط المصريين يبلغ نحو 15 مليونا يعيشون فى جميع ربوع مصر، ولديهم علاقات طيبة مع الجميع.








مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

بارك الله لنا في مصرنا

مسلمين ومسحيين

عدد الردود 0

بواسطة:

قبطي

التاريخ : الثلاثاء 09 ذو القعدة 1433هـ - 25 سبتمبر 2012م

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف مرزوق

بخصوص التعداد السكاني 2016

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف (القبطى المسيحـــى)

الى القبطى صاحب التعليق رقم 2 انتا مالك زعلان لية

عدد الردود 0

بواسطة:

Hamemo

كلام غير دقيق

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

نمرة 2: ما تفرقش كتير،لن يقلوا عن 10%، انا اصدق البابا تواضروس انهم 15 مليون

عدد الردود 0

بواسطة:

اديب عطا الله

الي الاخ تعلق رقم 2 القبطي اللي مش قبطي ردا علي رد

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى

ايه الاستعباط ده

عدد الردود 0

بواسطة:

مسلم

قبطى يعنى مصرى وليس مسيحى

عدد الردود 0

بواسطة:

الباحث ومفتش الآحصاء

جهاز الآحصاء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة