عاصم عبد الماجد: أتباع ياسر برهامى وحزب النور يخونون الله ورسوله

الجمعة، 20 مايو 2016 02:35 م
عاصم عبد الماجد: أتباع ياسر برهامى وحزب النور يخونون الله ورسوله عاصم عبد الماجد
كتب كامل كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وصل عاصم عبد الماجد، أحد مؤسسى الجماعة الإسلامية، هجومه على الدعوة السلفية وذراعها السياسية حزب النور، ونال الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، نصيب الأسد فى الهجوم.

واتهم "عبد الماجد" فى كلمات متتالية عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" بأنهم يخونوا الله ورسوله، معتبرا إياهم بأنهم مطية للأنظمة الحاكمة، مضيفا: "لا ضير أن يزعق زاعق حزب برهامى كلما حلت كارثة أو نفذ مخطط بأن هذا لا يجوز، لكن المهم أن نفس الزاعق يقول دوما للناس لا تفكروا فى الخروج على الحاكم، وهذا ما يؤذونه على الوجه المطلوب منهم، وهذه هى خيانة الله ورسوله والمؤمنين.

وأضاف: "وظيفة حزب النور هى الخيانة التى من أجلها يسمحون له بالدعوة، هذه الخيانة يسميها الحزب مصالح عظيمة، ويصفق بعض الأتباع، فرحا بشيوخ الدعوة وفطنتهم ويحمدون الله أن شيوخهم أخذوا الطريق السليم ويهتفون دعوة وربى يبارك فيها!!".


موضوعات متعلقة..



الإسلاميون يفرشون الملاية لبعضهم.. عاصم عبدالماجد يتهم ياسر برهامى بارتكاب الكبائر ويصف أراءه بـ"الزبالة" وأتباعه بـ"النفاق".. مؤسس الجماعة الإسلامية عن السلفيين: ملاعين.. وداعية سلفى يرد: من يمولك؟








مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

Hany

اسكت كفاية تعبنا منكم ....!!! فكلكم خائنون لله ولرسوله ...!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

صدقت يا عم الارهابى ....يا اخو الشيطان

.....

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو عبدالله

خيانة الله ورسولة

عدد الردود 0

بواسطة:

تحيا مصر

ابليس اللعيين

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم عبد السلام

الى رقم 1.. لقد نصرنا الله على المتأسلمين الأرهابيين بأثامهم

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد العزيز خليل

هذا المجرم أخو الشيطان

عدد الردود 0

بواسطة:

سيف

اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك

عدد الردود 0

بواسطة:

nemsawy-3@yahoo

تعليق 5 ابراهيم عبد السلام احد كتائب المواطنيين الشرفاء

....

عدد الردود 0

بواسطة:

المصري الأصيل

وماذا لو تحالفوا معكم؟ أكان ها هو موقفك منهم الآن؟

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد فرج

يا اخوه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة