وأضاف "أسامة" فى حواره مع الإعلامى وائل الإبراشى عبر برنامجه "العاشرة مساءً"، أن والدته ماتت فى عام 2012، ولكنها تعيش معه ولن ينساها، لافتاً إلى أنها كانت تعلمه.
وأوضح "أسامة"، أنه يعمل مع المزارعين فى جمع محصول الطماطم، لافتاً إلى أنه يتقاضى يومية تتراوح بين 10 جنيهات إلى 15 جنيها فقط، ويعطيها لوالده القعيد الذى يعانى من شلل نصفى، ولا يعمل، مؤكدا أنه ينام مع أخوته الـ9 على الأرض ولا يوجد كهرباء أو سرير يناموا عليه.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود العربي
فلنقف معهم
أين منظمات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الانسان من هذا الموضوع المنتشر ولا يوجد شك في هذا في مجتمعنا. انني علي يقين ان هناك الاف من اهالينا واطفالنا بهذة الحالة في مصر. وقد آن الاوان ان تقوم الوزارات المعنية ومنظمات المجتمع المدني بعمل حصر شامل لكل هذة الحالات ومحاولة إيجاد الحلول السريعة لها. أنة من الان فصاعدا لا يجب ان يكون في مصر مثل هذة الحالات التي يدمي لها القلب ياسادة. ولنلتف حولين اهلنا واطفالنا وشيوخنا الذين هم غير محظوظين في الدنيا ونقف بجانبهم نساعدهم ونشد من آزرهم ونحاول إرجاع البسمة اليهم من جديد. وتحيا مصر وشعبها
عدد الردود 0
بواسطة:
امين
ماذا تنتظر البلد حتى تفوق من الغيبوبة ؟
ماذا تنتظر البلد حتى تفوق من الغيبوبة ؟ عندما ينجب هذا القعيد 9 أطفال فى هذا الفقر المدقع الذى نتيجتة هو التدمير الذاتى فتموت الام ويلحقها هو ويتركون 9 أطفال أنصاف أحياء..... فبماذا تسمون هذا الخبل ؟ الأمر أصبح كارثى ولا نملك رفاهية المناقشات البيزنطيه حول الحرام الحلال فى هذا الشأن الذى تم حسمه وإذا لم ناخذ الأمر بجديه لن تقوم لهذا البلد قائمه وجميع نواتج التنميه الجديده يتم امتصاصها بالذياده السكانيه
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغالى قاسم القبانى قنا
على رجال الاعمال ومنهم محمد فريد خميس ومحافظ دمياط رعاية هذا وامثاله وبناء وتاثيث مساكن
عدد الردود 0
بواسطة:
حمو
ربنا يرحم ويغفر والدتك ويشفى والدك. ..آمين
...
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود سعيد
الله يرحمها
الله يرحمها ويصلح حالك وتكون سند لوالدك واخوتك
عدد الردود 0
بواسطة:
اسامة ابو عسقلانى
كلمات لا توصف ابدا الا بالدموع
عدد الردود 0
بواسطة:
mado medo
الله معك يا اسامة
عدد الردود 0
بواسطة:
تلميذ
هل نكرم هذا الطفل على انه مخترع ؟ ؟ ولا موهوب ؟ ؟ ولا عبقري ؟ ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مدحت فايد
صبح علي الرجل ال يستاهل بجنيه واحد
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفي شعبان
بطل من بلدى